أيها السادة ألم تتولوا الحكومات والوزارات لسنوات وسنوات؟؟
ما فعلتم سوى مراكمة الأزمات والديون والمآسي فوق رؤوس اللبنانيين ...
أسوأ ما في بيانكم أنكم تنكرون أبوة الأزمة وتزعمون الإصلاح...
الإصلاح بدايته الاعتراف والمكاشفة...
بدايتكم لا تبشّر بالخير...
لما الثقة ؟ لا ثقة لحكومتكم.
لا ثقة لحكومة نغّصت حياة اللبنانيين تسعة أشهر حتى تشكّلت حصصاً ومكاسب.
لا ثقة لحكومة كرّست كونفدرالية الطوائف وحق الفيتو بذريعة الميثاقية.