لا يكاد يوم يمرّ من غير أن تظهر على منصّات وسائل التواصل الاجتماعي مناشدة من أحد سكان طرابلس للمسؤولين والجمعيات الخيرية بمساعدته في ترميم منزله وتأهيله، وتحديداً في مناطق تعاني أبنيتها من تصدّعات وتشقّقات في الجدران والسقوف والأعمدة وشبكات الصرف الصحي، مثل ضهر المغر، الحارة البرّانية، السويقة، باب التبانة والأسواق القديمة... وصولاً إلى الأحياء القديمة في الزّاهرية والتل والميناء.
وتأتي هذه المناشدات في أعقاب وقوع جملة حو