العرش فارغٌ، لكن أحداً لن يملأه. رحل بيليه (1940-2022) من دون ولي عهدٍ أو وريث، ومن دون أن يضع التاج على رأس أحدهم قبل أن ينتقل إلى العالم الآخر.
بروحه الجميلة أراد فعلها بلا شك، لكن أي نجمٍ برازيلي أو عالمي لم يكن ليجرؤ على طلب تاج الملك.
الملك، هو اللقب الذي التصق به طوال حياته، ولم يكن هناك أي مبالغة فيه، فهو حَكَم كرة القدم لسنواتٍ طويلة، وبقي ملكاً على عرش قلوب محبيها بعد اعتزاله وحتى اليوم الأخير لرحيله عن هذه الدن