New Page 1

ذكرت صحيفة "الشّرق الأوسط"، أنّ "سعر صرف الليرة اللبنانية انخفض في أسواق المبادلات الموازية، الثّلثاء الماضي، ليقترب سعر الدولار مجدداً من عتبة 40 ألف ليرة، وسط معلومات متضاربة بشأن التأخير الذي لحق بالتدابير التنظيمية الجديدة التي يستعد البنك المركزي لاتخاذها، والتي تقضي برفع سعر بدلات السحوبات من العملات الصعبة؛ توازياً مع بدء العمل باستيفاء الرسوم الجمركية للمستوردات عند مستوى 15 ألف ليرة للدولار". ولاحظت مصادر متابع


في 2005، التحقت ماريان الحويك بمصرف لبنان مقابل راتب شهري يبلغ ثلاثة ملايين ليرة، تدرّج صعوداً ليبلغ 10 ملايين ليرة عام 2010، ثم 13 مليون ليرة عام 2015، فـ 18 مليوناً عام 2020. «مسيرة نجاح»، عبر 15 عاماً، تمكّنت خلالها الموظفة النشيطة من تملّك شقة في باريس، وأخرى في الأشرفية، وثالثة في الرابية، وشركة مطاعم في لندن، وشركة لتطوير العملات الرقمية، و800 ألف دولار في حساب في سويسرا... وثروة تقدّر بـ 14 مليون يورو. ليس فقط في رواي


تحتاج مؤسسة كهرباء لبنان إلى ما بين 6 آلاف و9 آلاف مليار ليرة، أي بين 200 و300 مليون دولار على سعر «صيرفة»، لزيادة إنتاج الطاقة ورفع التغذية إلى 10 ساعات يومياً لعدّة أشهر فقط. في الحالات الطبيعية، والتزاماً بنصوص المواد 203 و204 و205 من قانون المحاسبة العمومية، يطلب وزير الطاقة الأموال، فيقترح وزير المالية ذلك على مجلس الوزراء، وإذا ما وافق الأخير على الطلب يحيله إلى مجلس النواب عبر رئيس الجمهورية على شكل مشروع قانون لدرسه


على ضوء دخول لبنان أشرس أزمة اقتصادية، بدا مفهوم السلامة العامة عموما منعدما إلى حد كبير في البلاد، سواء لجهة السلامة المرورية أو لجهة سقوط الأبنية، أو غيرها من الحوادث التي تتصدر وسائل الإعلام المحلية. ويواجه المواطن اللبناني إهمالا كبيرا في تطبيق القوانين التي تحمي حياته، بدءا من قانون السير والسيارات وفوضى الدراجات النارية المخالفة للقوانين، وانعدام إنارة بعض الطرق، إلى عدم تطبيق قانون البناء والأشغال العامة، وعدم تدعي


الإنسان ليس القيمة النهائية عند الرأسمالية، ولا عند الدين. هو وسيلة لإنتاج الثروة التي تراكمها الرأسمالية. وهو في آن معا وسيلة للعبادة في الدين. يبدو أن الله بنظر الدين يحتاج الى الاعتبار والمزيد منه. والرأسمالية تحتاج الى الثروة وتراكمها؛ بلا حدود في الحالتين. لذلك ليس غريباً أن يتحالف أهل الدين وأهل الرأسمالية. يتحالفان على أن الإنسان وسيلة أو أداة وليس غاية في ذاته. ليس غريباً أن يتطابق اللفظ في الدين والديْن. ما عدا ت


يستمرّ معمل دير عمار في خروجه عن الخدمة للشهر الثالث على التوالي، بعد فترة استمرّت لشهرين جراء انقطاع مادة الفيول. شهران على التوالي حُرمت خلالهما مناطق الشمال من الكهرباء، إثر الأزمة التي يعيشها معمل دير عمار الحراري، إذ لا قدرة على تأمين مادة الفيول أويل، بعد نفاد كميات الهبة التي قدّمتها دولة العراق وهي عبارة عن مليون ليتر مازوت لمدة ستة أشهر. فيما عملت الشركة المشغّلة للمعمل على إطفاء المجموعتين البخاريتين واللتين تغذ


أمّنت غيدا الدايخ على ابنها (11 شهراً) في حضانة في بشامون وتوجّهت إلى عملها. وعندما عادت لأخذ «الأمانة»، وجدته في حالة يرثى لها. وجهه مشوّه، تغطيه الكدمات بعد تعرضه للضرب المبرح على يدي طفل آخر. أقفلت وزارة الصحة الحضانة بسبب إهمالها وترك الأطفال بلا رقابة. لكن، «من يمسح هذه الذكرى البشعة من رأسي ورأس ابني ووالده؟ وكيف سأتابع مسيرتي المهنية وأنا مطمئنة على طفلي؟»، تسأل غيدا التي تعيش بعقدة ذنب لاضطرارها إلى العمل. حالها كحال


أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أنّ شعبة المعلومات فكّكت ثماني خلايا إرهابية ينتمي أعضاؤها إلى تنظيم «داعش» الإرهابي. وأوضحت، في بيان، أنّ هذه الشعبة تمكّنت «من تنفيذ عمليات نوعية استباقية دقيقة خلال صيف عام 2022، (اعتباراً من شهر تموز لغاية شهر تشرين الأوّل)، أسفرت عن رصد وتحديد وتوقيف ثماني خلايا إرهابية في مختلف المناطق اللبنانية (البقاع - بيروت - الشمال - الجنوب - جبل لبنان) ينتمي أعضاؤها إلى تنظيم «داعش» الإ


كشفت وقائع القبض على خلية تابعة لتنظيم «داعش» في لبنان، كانت تعد لتنفيذ عمليات إرهابية في البلاد، حجم اليقظة الأمنية التي أدت إلى تنفيذ عمليات استباقية أحبطت المخطط، كما عكس حجم تأثير الأزمة السورية في تسهيل ضرب الداخل اللبناني، من خلال رحلة المتشددين بين لبنان وسوريا والعراق، والعودة إلى الداخل اللبناني. وتمكنت مجموعة خاصة في مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، من توقيف ثلاثة أشخاص كانوا يعدون لتنفيذ ضربات أمنية في الد


وسط المراوحة المستمرة في الملف الرئاسي والتي ستكرّسها جلسة الانتخاب المقررة غداً، واصَل الدولار مساره التصاعدي مُتخطياً مرة أخرى سقف الأربعين ألف ليرة. وأبلغت أوساط واسعة الاطلاع الى «الجمهورية» ان هناك مؤشرات تفيد أن جهات دفعت في اتجاه صعود الدولار مجددا كنوع من «القصاص» أو الرسالة التحذيرية للنواب الذين اعترضوا على قرار حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بالتغيّب عن جلسة اللجان النيابية المشتركة التي كانت مخصصة لمناقشة قانو


وسط الوضع السوداوي، يأتي انعقاد الجلسات الانتخابية الفاشلة، ومن ضمنها الجلسة الجديدة المقررة بعد غد، حيث ان مجريات هذه الجلسات تقدم اجابات واضحة عن عمق الانقسام الذي يسمّم الاستحقاق الرئاسي. وتبعاً لذلك تؤكد مصادر مجلسية لـ"الجمهورية" انه لا يمكن القبول بأن تستمر مسرحية الفشل الى ما شاء الله، مسرحية يتلهّى فيها البعض بترشيح ميشال معوض رغم علمهم بأنه لا مجال له لأن يعبر ويؤمن الاكثرية التي تؤهله للفوز، بل بالعكس يسجل في كل جل


قديش طلعت فاتورة المولّد"؟ هذا هو حديث المواطنين والشغل الشاغل لهم، حيث يسعون طيلة أيام الشهر "للتقنين" والتخفيف من إستعمال الأدوات الكهربائية، كي لا تأتي الفاتورة "خيالية"، أما في نهاية الشهر فيسعون لتأمين المبلغ بالليرة سريعاً، لأن صاحب المولد لن ينتظر طويلاً، وإذا ارتفع الدولار "سنتا" سيأخذه أضعافاً بالدولار... بين سعر الكيلوات وتسعيرة وزارة الطاقة وبدعة الـTva ورسم العدّاد، تأتي الفاتورة نهاية كل شهر خيالية، والمواط


تنشد أنظار العالم كل أربع سنوات إلى "اولمبياد" كرة القدم ومنها إلى سائر الألعاب الرياضية المعروفة. وإذا كان هذا الحدث الدولي الحديث يتصل بجذوره إلى بلاد الإغريق، كما هو شائع ومعروف، إلَّا أن ثمة دراسات واتجاهات حديثة ترى بأن الفينيقيين كانوا أول من عرف الألعاب الرياضية ونظموا لها المسابقات والمنشآت والملاعب. للمفكر والباحث السوري في علم الحضارات، قاسم الشوَّاف، كتاب بعنوان “الفينيقيون والألعاب الأولمبية”، يُساجل فيه نزعة الت


كالهواء يملأ فراغ الفضاء، كذلك حكومة الرئيس نجيب ميقاتي تتشبّه بالهواء كي تملأ الفراغ في رئاسة الجمهورية فقط. الكل راضٍ عما صارت عليه: حكومة مستقيلة مقيّدة بتصريف الاعمال في نطاقها الضيق، لا تجتمع، متسلّمة صلاحيات رئيس الجمهورية دونما ان تكون بين يديها بانقضاء اسبوع على شغور رئاسة الجمهورية بدأ التطبّع مع المرحلة الجديدة، غير المعروفة المدى، يغلب على طبع يوميات السجالات والمناكفات والتناحر. استقرت المعادلة الجديدة كأمر وا


عزت مؤسّسة مياه بيروت وجبل لبنان سبب التقنين القاسي في بيروت والمتن إلى سرقة كابلات الكهرباء الرئيسية التي تزوّد محطة الضبية بالتيار الكهربائي، ما أدّى إلى انقطاع متواصل للتيار الكهربائي عن المحطة منذ بضعة أيام. وأعلنت المؤسسة، في بيانٍ، أنّ «العمل جار لإصلاح الأعطال في أسرع وقت ممكن». وأسفت للتقنين القاسي في التغذية بالمياه «والخارج عن إرادتها والذي يشمل ساحل المتن ومجمل المناطق التي تتغدّى من خزاني الأشرفية وبرج أبي حيد