مع كل معركة من معارك تحرير الارض والارادة التي يخوضها مجاهدو “حزب الله” بدماء شهدائهم وبطولاتهم الفذة لتحرير الجرود التي احتلتها عصابات “داعش” و”النصرة”، تتكرر المشاهد والبيانات والتصريحات المؤذية التي تطلقها بعض القوى السياسية التي تكره التحرر والتحرير واستعادة الارض المحتلة إلى الوطن وأهله، بالاعتراض والتشهير بالمجاهدين والدفاع عن الارهاب والارهابيين.
انه المشهد ذاته مع البيانات النافرة والمؤذية لوحدة البلاد وشعبها، كال