إذا كان هناك أكثر من خمسين ألفا قد تركوا أعمالهم في الفترة الأخيرة، لينضموا الى صفوف أكثر من 500 ألف عاطل عن العمل. وإذا كان هناك 1,5 مليون لبناني تحت خط الفقر، ونسبة أعداد الفقراء في لبنان تجاوزت الـ 61 في المئة. وإذا كانت نسبة اللبنانيين الذين لا يتجاوز مدخولهم اليومي أكثر من 3,84 دولارات تزيد عن 28 في المئة. وهناك شاب واحد عاطل عن العمل بين كل ثلاثة. فماذا تتصورون أن تكون الحال حين تستعين بعض الشركات في لبنان بثقافة: يوم