توقف لقاء التغيير في اجتماعه الذي عُقد في مركز الحزب الشيوعي اللبناني عند التطورات الأخيرة التي حصلت في لبنان، والزيارات المتلاحقة للموفدين الغربيين، وبخاصة زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون، والتي جاءت بعد التكليف-الصفقة، والذي تم بتخريجة وأوامر فرنسية، وأدت إلى تكليف الرئيس مصطفى أديب بتشكيل الحكومة اللبنانية. أمام هذه المستجدات يهم اللقاء تأكيد التالي:
1- إن ما جرى مؤخراً يؤكد أن لبنان لا يزال، وبفضل نظامه السياسي، تحت الوصاية