استفاق عدد من وجهاء عشيرة جعفر وفاعِلياتها في أحد أيام خريف 2020 على حركة غير اعتيادية أمام منازلهم، ليجد كلّ منهم امرأتين أو ثلاثاً من عائلة الجمل أمام بيته. فُتِحَت منازل العشيرة على الفور وتمّ استقبال نساء آل الجمل في “صدور” البيوت، أي جرى تكريمهنّ، وأُسكنَّ مع نساء الجعافرة “معزّزات مكرّمات”، كما يؤكّد علي عبدو جعفر أحد وجهاء العشيرة، لـ”المفكرة”.
حقن الإتيان بالنساء الدم الذي كان سيسيل لو ثأر الجعافرة من عائلة الجم