New Page 1

نفذ مستخدمو مستشفى سبلين الحكومي، صباح اليوم اعتصاما مفتوحا في المستشفى، احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية، وعدم قدرتهم على الاستمرار في تقديم الخدمات، نتيجة الاوضاع المعيشية والغلاء، والتأثيرات السلبية لارتفاع سعر صرف الدولار على المستشفى والعاملين فيه. وتجمعوا عند مدخل الطوارئ واعلنوا استقبال الحالات الطارئة فقط. وتحدث سمير ابو ضاهر باسم المستخدمين، حيث لفت إلى أن "مطالبنا هي الاستمرار في تقديم الخدمات الطبية للمستشفى



استكمالاً للندوات التي بدأت في شهر حزيران الماضي عن قضية «تشغيل الشباب في منطقة البحر الأبيض المتوسط»، التي تنظّمها «الأونيسكو» بتمويل من الاتحاد الأوروبي، تُستأنف الحوارات عبر الإنترنت اليوم. وكان لافتاً في جدول أعمال الندوات أن المؤتمر يشارك فيه إسرائيليون، إلى جانب لبنانيين وعرب. ورغم أن اللبنانيين لن يشاركوا في جلسة واحدة مع الإسرائيليين، إلا أن المشاركة في مؤتمر إلى جانب إسرائيليين هو انسجام مع فكرة التطبيع. فالمنظمات ا


يناهز الدين العام اللبناني اليوم الـ751,564 ألف مليار ليرة. رقم تخوّف منه بعض النواب والخبراء الاقتصاديين قبل نحو 27 عاماً، وها هو يتحقق اليوم. فوفق تقريرٍ وزّعته ​«الدولية للمعلومات»​، وصل الدين العام في نهاية شهر آذار 2021 إلى 97.26 مليار دولار، موزّعة على الشكل الآتي: - 60.58 مليار دولار بالليرة اللبنانية أي بنسبة 62.2% - 36.68 مليار دولار بالعملات الأجنبية، أي بنسبة 37.8%، واحتساب هذا الدين بالدولا



لا أفق لكلّ الأزمات التي يعيشها البلد. وفي ظل الغياب التام للسلطة، و«تمسحة» المسؤولين، وتلهّيهم بصراعات دونكيشوتية، لم يعد من شك، أنه رغم أن الانهيار بلغ مدى غير مسبوق، فإن الأسوأ لم يأت بعد. أما مشروع البطاقة التمويلية الذي يفترض أن تحلّ جزءاً من معاناة الناس، فيبدو أنها لا تزال عالقة، بسبب رفض حاكم مصرف لبنان تمويل جزء منها، وبسبب تلكّؤ الحكومة في تحديد آلية الاستفادة منها وحده الأمن لا يزال مستتبّاً... إلى حين. عدا ذلك


كشف وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن، أن «اللائحة النهائية للأدوية ستتشكل وتُنجز خلال الأسبوع المقبل وستسلّم إلى المصرف، رغم أننا بدأنا منذ يومين بالتواصل مع حاكم المصرف الذي بدأ بتحويل swift إلى بعض الشركات، خاصة الأدوية المفقودة في السوق». كلام حسن جاء خلال افتتاح قسم ولادة الأطفال في مستشفى بعلبك الحكومي، حيث أعلن «أننا نتطلع إلى التزام الوعود وإيفائها بالعهود بعمل لنشرّع لتطبيق الخطة الدوائية المنشودة، وزارة


في لبنان، كما في بقية العالم، تكون المعادلة قاسية جداً عندما تجد عصابات ومتخلّفين ونصّابين وعملاء يتولّون شؤون الدولة بعدما حصلوا طوعاً أو غصباً، على تفويض الناس في الانتخابات، وصاروا يتولّون مقاليد السلطة. وإذا كانت الاعتبارات الداخلية للدول حاسمة، لكنها ليست العنصر الوحيد المحدّد لطريقة إدارة البلاد. ما يميّزنا سلباً عن بقية دول العالم، أننا نقيم وزناً زائداً للخارج يجعل القيّمين على أمور بلادنا يتصرفون بدونية مفرطة أمام ا


#النقابة_تنتفض ... لكل مهندسي ومهندسات #لبنان. صوّتوا لمرشح "النقابة تنتفض" لمنصب النقيب يوم ١٨ تموز. #انتخاباتنقابةالمهندسين #نقابة_المهندسين #لبنان_ينتفض


ثمة توجه لرفض رفع الحصانة عن أي من النواب والأمنيين المشتبه بهم بما يعرقل المحاسبة في أخطر جريمة ألمت في لبنان. يواجه ذوو الضحايا هذا التوجه بأجسادهم العارية ليتحولوا سلاحاً لاستعادة العدالة المفقودة. نسجل معهم سقوط الاقنعة ومعها زمن الزعامات والبطولات.. وننتظر معهم زمن الضحايا والعدالة. #اسقطوا_الحصانات_الان


واصل سعر صرف ​​​​الدولار​​​​ مقابل ​الليرة اللبنانية​ ارتفاعه خلال تعاملات السوق السوداء، وقد لامس السعر عتبة الـ19400 ليرة للدولار الواحد.


أعلنت ​مؤسسة كهرباء لبنان​، عن توقف كل من معمليّ الزهراني ودير عمار تباعاً عن العمل، نتيجة نفاد خزينهما من مادة «الغاز أويل». وبذلك يلحق دير عمار والزهراني بركب معمليّ الجية والذوق المتوقفين عن العمل منذ فترة. وفي بيان، أوضحت شركة كهرباء لبنان أنه «لما كان قد وصل القسم الأول من شحنة مادة الغاز​ أويل إلى المياه الإقليمية اللبنانية في 28 حزيران الماضي، والقسم الثاني منها بتاريخ 4 تموز الحالي، ورسوهما قبالة


بغياب أحمد جبريل تخسر فلسطين ومعها قوى المقاومة الوطنية في لبنان والوطن العربي والعالم جبلا من النضال والكفاح ضد المشروع الصهيوني والامبريالي. احمد جبريل، قائد فدائي مكتمل المواصفات، لم يُدِر عمليات التسلل الى فلسطين من داخل المكاتب المكيفة، بل من قلب معمودية النار حيث تدرّج هناك مقاتلاً يكمن في التلال ويفجر دوريات العدو الاسرائيلي المحتل، ثم مدرباً لالاف الفدائيين الفلسطينيين واللبنانيين والعرب والامميين على فنون حرب الت


من أصل 36 موقعاً بحرياً في لبنان، ثمانية ملوثة بما لا يسمح بالسباحة فيها، وأربعة مواقع مُصنفة «حذرة» إلى «غير مأمونة»، بما يعادل ثلث الساحل اللبناني، هذا ما خلص إليه التقرير السنوي للمجلس الوطني للبحوث العلمية الذي أغفل أن التيارات البحرية، في حركتها الدائمة، لا تترك مكاناً آمناً للسباحة ولا للصيد! ما من جديد في التقرير السنوي للمجلس الوطني للبحوث العلمية (المركز الوطني لعلوم البحار)، الذي صدر أمس، سوى زيادة المساحات المل


في مواجهة الأزمة الأسوأ في تاريخ لبنان، تحدّث اقتصاديون في مناسبات عدّة عن الاستفادة من الانهيار في سعر صرف الليرة لتعزيز الصادرات، وإعادة ضخّ الدولارات الناتجة منها في الاقتصاد المحلي، لتدور وتخلق قيمة مُضافة عبر إعادة بناء القدرات الإنتاجية، وخلق فرص عمل، وصولاً نحو تخفيف الحاجة للاستيراد. فهذه السياسة تعني الحصول على العملة الصعبة (الدولار)، بالتالي إيجاد حلّ (أو جزء منه) لواحدة من أهمّ عناصر الأزمة الأساسية حالياً: الشحّ