New Page 1

انطلاقة متعثرة في مدارس وكالة "الاونروا" في لبنان، خلاصة ما وصلت اليه القوى السياسية واللجان الشعبية والمجلس التربوي الفلسطيني بخلاف كل وعود الادارة ودائرة التربية والتعليم بتأمين عام دراسي ناجح وآمن، اذ كشفت انتظام التدريس على مدى ثلاثة اسابيع فقط، عننقص حاد في الكتب والقرطاسية والمعلمينواكتظاظ الصفوف ونقص المقاعد الخشبية، ما أجبر الطلاب على الجلوس أرضا حينا أو كل ثلاثة على مقعد واحد حينا آخر، وسط غياب تام لاجراءات الوقاية


افتتحت قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية اجتماعها الذي عقد في سفارة دولة فلسطين في العاصمة اللبنانية بيروت، بالوقوف دقيقة صمت وقراءة سورة الفاتحة على ارواح شهداء لقمة العيش، الذين قضوا في مركب الموت غرقاً في المياه الاقليمية السورية،وتوقفت قيادة فصائل المنظمة عند العديد من القضايا التي تخص حياة ومعيشة أبناء شعبنا الفلسطيني في لبنان،وصدر عنها التالي: 1. تؤكد قيادة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان،تأييدها لخط


مرّ خبر قرار محافظ بيروت مروان عبود إقفال حديقة الصنائع في وجه روّادها يومَي السبت والأحد عابراً. لم يعرف به إلا من قصد الحديقة وتبلّغ به حضورياً. لا ثقافة ارتياد حدائق لدى اللبنانيين، حتى في ظلّ الأزمة الاقتصادية الراهنة. ومن كان يقصدها منهم عزف عن ذلك بسبب الاكتظاظ الذي تشهده من قبل لاجئين سوريين لطالما شكّلت الحديقة جزءاً أساسياً من يومياتهم في وطنهم حديقة الصنائع التي بدت لوحة فنية يوم افتتاحها بعد تجديدها سنة 2014 به


لم يعرف كثيرون سبب الرصاص الكثيف الذي سُمع صوته ليل أول من أمس، إلى أن انتشرت الأخبار عن تشييع أحد ضحايا المركب الغارق قبالة شواطئ طرطوس في مخيّم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين، الذي التحق أربعة منه في رحلة الموت الأخيرة وعزف أحدهم عن المغادرة في اللحظات الأخيرة. جولة قصيرة في المكان تشعرك بأنّ البقاء في المخيّم قد يكون أشدّ صعوبة من ركوب البحر والتفتيش عن مستقبل جديد شيّع مخيّم شاتيلا أمس الأول أحمد عبد اللطيف الحاج، ابن الس


دعا لمتحدث باسم ​حركة حماس​ عبد اللطيف القانوع، ال​فلسطين​يين إلى الاحتشاد في ​المسجد الأقصى​ لمواجهة "أخطر عدوان منذ احتلاله" عام 1967. وعلى وقع تخطيط جماعات استيطانية متطرفة لتنفيذ اقتحامات جماعية لساحات المسجد الأقصى خلال الأعياد اليهودية، تعهد القانوع في بيان، بألا تتخلى "​المقاومة الفلسطينية​ عن مسؤولياتها إزاء ما يحدث في المسجد الأقصى"، محملا ​إسرائيل​ المس


لم يهدأ الحراك السياسي اللبناني – الفلسطيني لترتيب البيت الداخلي من بوابة تعزيز التعاون والتنسيق بين اكبر قوتين فلسطينيتين حركتي «فتح» و»حماس»، بعدما نجح رئيس مجلس النواب ورئيس حركة «أمل» نبيه بري بانجاز مصالحة بينهما (17 نيسان 2022)، على خلفية الحادثة في مخيم البرج الشمالي في منطقة صور (10 و11 كانون الاول 2019) والتي أدت الى سقوط 4 ضحايا من حركة «حماس». وتؤكد مصادر فلسطينية مسؤولة لـ»نداء الوطن» ان اللقاء الثنائي الذي جرى


التقى وفدٌ مركزي من قيادة حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الخميس، قيادة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، في مقر سفارة دولة فلسطين في لبنان، بحضور عضوي المكتب السياسي لحركة أمل، الحاج "محمد الجباوي"، والمهندس "بسام كجك"، حيث ناقش المجتمعون آخر تطورات القضية الفلسطينية، موجهين التحية إلى أبناء شعبنا الفلسطيني الصامد الذي يواجه كافة التحديات التي تعصف بالقضية المركزية للأمة. وحضر اللقاء عن حركة حماس، ممثلها في لبنان ا


حذر عضو مكتب "​حماس​" السياسي حمود الزهار، ​القوات الإسرائيلية​ من إمكانية جر المنطقة إلى حرب دينية، "إذا واصلت انتهاكات ​المسجد الأقصى​ المبارك والمقدسات الإسلامية". وأوضح خلال مؤتمر صحفي في مسجد العمري في مدينة غزة، أن "ما يجري في ​القدس​ والأقصى من تسارع لأشكال العدوان ووتيرة المخططات الصهيونية التهويدية يشكل اعتداء سافرا على المكانة الدينية والإسلامية للمدينة والمسجد".


بات مشهداً مألوفاً في بيروت أن تفرغ شقق وعقارات من قاطنيها، ويُطرد سكانها في الشارع مع ما تبقى لهم من أثاث وذكريات. شيئاً فشيئاً تكبر دائرة الإخلاءات في العاصمة ومحيطها، مع اشتداد الأزمة الاقتصادية ودولرة السلع، وسط غياب لأيّ خطة رسمية مساندة. يُترك الناس لملاقاة مصائرهم وحيدين في الشارع، بعد تجذّرهم لسنوات طوال في محيط عايشوه واختزن حيواتهم وذكرياتهم وأفراحهم ومآسيهم. مشهد يعيدنا إلى السنوات التي تلت انتهاء الحرب، واقتلاع ا


جرى فتح الشارع التحتاني في مخيم عين الحلوة بعدما أغلقه الأهالي اعتراضاً على حجم الأضرار إثر الاشتباك الأخير، وللمطالبة بالتعويض عليهم.


أخيراً، وبشكل رسمي، وبعد صدور العديد من المؤشّرات المتلاحقة والمتسارعة في هذا الاتّجاه، أعلنت حركة «حماس» قرارها العودة إلى سوريا، مؤكدةً العمل على ترجمته لإنهاء سنوات طويلة من القطيعة مع دمشق، التي «احتضنت شعبنا الفلسطيني وفصائله المقاوِمة لعقود من الزمن»، كما قالت الحركة. ويأتي بيان الأمس ليُتوّج، بحسب معلومات «الأخبار»، سلسلة من اللقاءات التي جرت بين مسؤولي «حماس» والمسؤولين السوريين، وتخلّلتها مراجعات للفترة السابقة، وتب


منذ يوم الأحد الفائت، تجول «لجنة كي لا ننسى صبرا وشاتيلا» في المناطق والمخيمات الفلسطينية، في الذكرى الأربعين للمجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي وعملاؤه بحق أهالي المخيم. الوفود الأوروبية والأميركية زارت البداوي ونهر البارد وشاتيلا وبرج البراجنة ومؤسسة معروف سعد في صيدا ومعتقل الخيام. وخلال زيارتها لمقر مؤسسة عامل الدولية في الخيام أمس، أعلن رئيس المؤسسة كامل مهنا عن تأسيس «المركز التوثيقي التضامني لمجزرة صبرا وش


تتهيّأ حركة فتح لعقد مؤتمرها العام الثامن بعد تأجيل قسري لعام واحد. جملة عوامل قد تجعل من المؤتمر استثنائياً. منها، إلى جانب احتمال انتخاب رئيس جديد للحركة خلفاً لمحمود عباس، احتمال آخر بعقد المؤتمر في بيروت للمرة الأولى. وقد دخلت أقاليم ولجان فتح في ورشة مفتوحة تحضيراً لعقد المؤتمر الذي ينتظر أن يلتئم قبل نهاية العام الجاري. في ورشة العمل التي عقدت للأقاليم العربية والخارجية للحركة في لبنان، بين 25 و29 آب الماضي، طرح قيا


بعد اشكال دام لعدة ساعات مساء يوم السبت في مخيم عين الحلوة توقف اطلاق النار بعد اتصالات جرت لتطويق ذيول الاشتباك العائلي، ودخول السفير الفلسطيني في لبنان اشرف دبور على الخط حيث قاد مساع مع القيادات الفلسطينية ووجهاء العائلتين لوقف اطلاق النار فورا وحجب الدماء".


يشهد مخيّم عين الحلوة  توتراً كبيراً جراء اشتباكات مسلحة بين عائلتي البحتة وقبلاوي، استخدم فيها الرصاص والقذائف. وأفادت مصادر عن وقوع عدد من الجرحى، واحتراق عدد من السيارات، اضافة إلى أضرار مادية في بعض المحال التجارية.