بين تجمّعات العاقبية، تنتشر عمالة الأطفال في الورش الصناعية والمحال والمتاجر. بعضهم لم يبلغ الخمس سنوات، يُستعان بهم في جمع النفايات وتوصيل الأغراض. ومنهم من يُشغّل في شبكات التسوّل. من حولهم، تنتشر أيضاً فروع للجمعيات العاملة في إغاثة النازحين ودعمهم، كما تنتشر عيادات عدة لأطباء بمختلف الاختصاصات متعاقدة مع المفوضية لاستقبال النازحين المسجّلين لديها بأسعار مخفضة.
في العيادات النسائية، لم تتأثر حركة المريضات بقرار المفوضي