هذا العام، سيكتشف تلامذة الروضة الثالثة المدرسة للمرة الأولى، بعد سنتين من التعلم عن بُعد، فيما يعيش أهاليهم قلقاً من أي تعثر في انطلاقة العام الدراسي الجديد، بعدما عانوا الأمرّين من تجربة دروس الـ«أونلاين» التي «لا يعوّل عليها»، تقول إحدى الأمهات، مشيرة إلى أن الدروس «كانت مملّة وتلقينية وتفتقر إلى التفاعل. والأهم أن ابنتي بعد عامين من الدراسة لم تتعلّم حتى الآن كتابة اسمها»!
لكن ذعر الأهالي من تدهور المستوى التعليمي للط