جاء إلينا عدنان الحاج، وكنا في الطريق، ليكون “الترجمان” الخاص للإقتصاد، تحت رعاية عصام الجردي، وعندما “تمكن” صُرنا نقول له في إجتماعات هيئة تحرير “السفير”: “هات لنا يا كابتن من يُترجم لنا أرقامك ومقالاتك”!
إنضم رفيقنا عدنان الحاج إلى أسرة “السفير” متدرباً، وكانت الجريدة في أوج زخمها، مهنة ودوراً وشغفا وهوية. شاب متخرج من الجامعة ورياضي متحمس من أسرة متوسطة الحال. قرر أن يعمل تحت راية زميلنا الراحل عصام الجردي.. وما أدراك