New Page 1

إنضمت الزميلة شيرين أبو عاقلة مراسلة محطة الجزيرة في فلسطين إبنة بيت لحم إلى قافلة شهداء الصحافة وفلسطين باستشهادها صباح اليوم برصاص العدو الصهيوني أثناء قيامها بواجبها المهني في بلدة جنين بتغطية عملية إقتحام العدو لجنين. ألف تحية إلى روح الشهيدة شيرين أبو عاقلة التي سقطت في ساحة الشرف دفاعا عن فلسطين وشعبها وعن القدس الشريف وعن قضية آمنت بها وكرّست حياتها ودمها من أجلها منذ عدة عقود من الزمن. شيرين أبو عاقلة إنكسر قلمها


مع بلوغ ذروة التنافس للانتخابات النيابية في مدينة صيدا، وفي ظل كثرة المرشحين على اختلاف انتماءاتهم، تبقى صيدا، مدينة البيوت الصيداوية، التي قدمت الشهداء والتضحيات للدفاع عن المدينة والوطن، والتي لا يتسع المجال لذكرها. يعتبر الدكتور أسامة سعد، صمام الأمان في مدينة صيدا، فوالده قضى شهيداً في وجه المؤامرة السياسية والاقتصادية عام 1975، وعائلته الكريمة قدمت الشهداء في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والمؤامرات والفتن التي عصفت بلب


هل صحيح أن لبنان مقبل على التغيير؟ غريب! التعويل على التغيير خرافة بَلقَاء. تغيير ماذا؟ النظام! تبين في خلال قرن كامل انه نظامٌ خالد ومزمن و.. قاتل ايضاً. نظامٌ غير قابل للتعديل او التقليل من كوارثه. اصلاحه أضغاث احلام. هو صديق المستحيل. يشبه طموح تغيير النظام في لبنان من “يروبص” في منامه، ويهذر في صحوه. لا أمل في أن يتوقف “حزب التغيير” المتعدد اللهجات. لأن الشعار سلعة رائجة وسارية وممجوجة.. هذا النظام لا يخشى الكلام، ايه


_أسامة سعد ابن الشهيد معروف سعد يلي استشهد كرمال مصالح الشعب والصيادين وخيو مصطفى سعد يلي ضحى بعيونو وببنتو ناتاشا كرمال مصالح الشعب _قدم عمرو كلو عالجبهة ضد العدو الإسرائيلي، وساهم بتحرير صيدا إلى جانب المناضلين الكثر من أهالي صيدا _قدم عمرو بساحات النضال إلى جانب الناس ليطالب بحقوقن من كهربا لمي ل اشتراك لطبابة لتعليم الخ .. _نزل مع الناس ضد معمل نفايات صيدا يلي عم يرتكب المخالفات بطمر البحر وراكم جبل جديد وقدم دعوى ضد


بعد ثلاث سنوات من الانقطاع، عادت القروض السكنية إلى الواجهة من بوابة مصرف الإسكان اللبناني. يُفترض بهذا الخبر أن يشكل بشرى سارة، لولا أن شروط الإقراض وحجم القسط الشهري يكشفان أن هذه القروض تستهدف فئتَي الميسورين والمغتربين، الأولى حدّدها رئيس مجلس إدارة المصرف ضمنياً والثانية صراحة أعلن رئيس مجلس الإدارة، المدير العام لمصرف الإسكان اللبناني، أنطوان حبيب أن مشاريع قروض سكنية قديمة ومستحدثة، موزّعة بين شراء، بناء، وترميم، س


ضرب «تنين البحر»، صباح اليوم، شاطىء مدينة الميناء في طرابلس، فألحق أضراراً واسعة بالاستراحات المنتشرة على طول الكورنيش الممتد على مسافة نحو سبعة كيلومترات، حيث تطايرت الطاولات والكراسي في الهواء، قبل أن تقع في الشّوارع القريبة من الكورنيش وقد تكسّر معظمها. كما ألحق أضراراً بستائر الشّقق السكنية المطلة على الكورنيش، حيث تمزّق أغلبها بسبب قوّة الرياح المرافقة للتنين الذي يلقبه أهل الميناء بـ«الإعصار الصغير». و«تنين البحر


تصاعدت العمليات البطولية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وجاءت عملية إلعاد التي سقط فيها أربعة قتلى صهاينة وستة جرحى، لتؤكد مجددا أن نضال الشعب الفلسطيني لا يمكن له أن يتوقف أو أن يستكين، بل إنه نضال مستمر ومقاومة متصاعدة، ليس انتقاما لما تقوم به قوات الاحتلال في الأراضي المحتلة، من اقتحام وقتل وهجمات عدوانية على الشعب الفلسطيني وأماكنه المقدسة فحسب، بل هو نضال وطني مشروع من أجل دحر الاحتلال وتحرير الأرض، واستعادة الحقوق.


البؤساء الشُّهَدَاءِ وَ الْأحْيَاءِ فِي الصَّحَافَةِ اللُّبْنَانِيَّة الْفَقِير الصِّحَافِيّ نَصْرِي عَكّاوِي و الْغَنِيّ بمسيرته المهنية وَالفِكْرِيَّة بِمُناسَبَةِ عِيدِ شُهَدَاء الصَّحَافَة اللُّبْنَانِيَّة لَا بُدَّ مِنْ اِسْتِذْكَار اِنْتِحارٌ الصِّحَافِيّ و النَّاقِد الفَنِّيّ نَصْرِي عَكّاوِي )الجمعة 9 أَب 2013 ( الَّذِي أَصْبَحَ رغمًا عَنْه شَهِيدٌ الْفَقْرِ وَ العوز فِي الصَّحَافَةِ اللُّبْنَانِيَّة . هَذَ


لم يتبق من فلسطين إلا «الداخل»… أي كل فلسطين. «الخارج» خوارج، يتوزع متناثراً بين «سلطة» أسيرة وشتات يحمل أرضه في روحه والمفاتيح قلادات عرائس، ويجلس فوق الحقائب في مخيمات يراها محطات على الطريق، في انتظار حلم العودة التي يعرف أن بوابتها النصر على الاستحالة. و«الخارج» مفتوح على الخارج البعيد، مقفل على الداخل، يأخذ من فلسطين الهوية والأمل، ويذهب في رحلة أجيال من دون أن يضيع عنها أو تسقط من قلبه والوجدان والذاكرة. «الداخل» مح


السلطة في لبنان فاقدة الشرعية. فألغت القوانين والدستور. لم تستطع أو لم ترد حماية الملكية الخاصة التي هي الأساس الذي قام عليه النظام اللبناني. ولم توفر شروط التجارة الحرة وحرية تحويل العملة. وذلك هو الأساس الثاني للنظام. تقوّضت أعمدة الهيكل. فقدان الشرعية ليس مسألة أغلبية في مجلس النواب أو مجلس الوزراء أو وجود رئاسة الجمهورية. سلطة بمجملها خالفت قوانين الملكية الخاصة للأموال والأملاك، وهذه مقدسة في الدستور. فكانت عملية حجز


تقدّم محامو «الشعب يريد إصلاح النظام» بشكوى أمام النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان سُجّلت برقم 9688 تاريخ 5/5/2022 ضدّ مصرف لبنان وعدد من المصارف وكلّ من يظهره التحقيق من مصارف وسياسيين بجرائم النيل من مكانة الدولة المالية وتبييض الأموال والإثراء غير المشروع. وأعلنوا، في بيانٍ، أنّ هذا الأمر «جاء على خلفية قيام عدد من السياسيين والنافذين بتهريب مبلغ 2،3 مليار دولار من الودائع في المصارف اللبنانية إلى حساباتهم الشخصي


مع كل دورة انتخابية جديدة يدور الناخبون في لبنان على أسماء المرشحين على القوائم وحول من تضمه من “وجوه”، غالبها وارثة بالنسب او بالسلطة او بالمال او بها جميعاً، فينتهي الامر بعودة “الغالبية” من “الزعماء” و “الاحزاب” التي ورثت الاقطاع السياسي او اقتحمت المسرح بالنفوذ و”المال الحلال” إلى المجلس الجديد ـ القديم! ومع كل دورة انتخابية جديدة تتزايد أعداد المستنكفين عن الادلاء بأصواتهم، لأنهم لا يجدون المرشح الذي يستحق اصواتهم وي


في اليوم العالمي لحرية الصحافة في الثالث من شهر ايار وعيد شهداء الصحافة في لبنان في السادس من ايار الف تحية الى ارواح الشهداء الذين رووا بدمائهم الذكية ارض الوطن خلال قرن من الزمن من اجل ان ننعم بالحرية في عيدكم ايها الشهداء عهدا ووعدا ان نكمل المسيرة دفاعا عن الحرية وعن كرامة وعزة لبنان واللبنانيين. الحرية الصادقة لها رب يحميها وفرسان يدافعون عنها باقلامهم وافكارهم ومبادئهم البانية. والتحية موصولة في اليوم العالمي


ليش انا مع أسامة معروف سعد في الانتخابات انا مع أسامة معروف سعد مش مع المقاطعة ولا الورقة البيضاء. وبحترم كل حدا عندو خيار مختلف. لأني متأكد انه حامل هم صيدا متل مابيحمل هم الوطن من الخيارات الانتحارية وما بيقبل بالتطبيع والتوطين والتجارة بالعداء للكيان الصهيوني بفلسطين. ليش انا مع أسامة معروف سعد لأنه ما بيقبل باستباحة البلد وجعله تحت يد المتواطئين او المتآمرين تجار الدين والفساد الطائفي والاستيلاء على اقتصاد ا


لست افهم هذا الهجوم العنيف من محور المقاومة ضد اسامة سعد، الذي لا يحتاج لشهادة من احد حول وطنيته وتاريخه النضالي المشرق، والذي يمتد في هذه العائلة المناضلة لحوالي قرن من الزمن ، عندما قرر والده المناضل المرحوم معروف سعد الذهاب الى فلسطين ليقاتل، حيث كانت وما زالت المعيار والبوصلة الصح . اكمل شقيقه المرحوم مصطفى سعد المسيرة بعد استشهاد والده ، ولم يبخل بتضحية ، ولم يرتجف موقفه رغم الدم الذي قدمه عندما استهدف وقدم ابنته ش