في عالم اليوم المتغير, لم يبقَ شيء ضمن سياقه المعتاد , بل التجديد أولى السمات مع خصائص المواكبة مع آخر مستجدات التكنولوجيا , فالمستقبل يبتسم إلى الأسرع استجابة , وللذي يحسن أساليب الابتكار والتجديد, ويلبي حاجات أصحاب المهارات , وإدماجهم مع ذوات القدرات الجامعية .
السؤال هنا : ما مستقبل التعليم، وهل اقترن تماماً مع المهارات يا ترى ..؟ وهل أنظمتنا التعليمية بعيدة عن أي قصور وملبية لكل متطلبات العصر...؟ الواقع يفرض بقوة مواك