New Page 1

تضع التصنيفات العالمية الجامعات اللبنانية على خارطة كبريات الجامعات في الوطن العربي والعالم لتجعل إنجازاتها مرئية، نظراً إلى اهتمام الرأي العام بهذه التصنيفات. لكن دون ذلك أسئلة كثيرة حول البعد التسويقي والتجاري وتنميط الجامعات والمنافسة على الاعتراف، وما ينتج عن ذلك من مفاعيل نفسية واجتماعية وأخلاقية مشاركة الجامعات في سباق التصنيفات الذي تجريه شركات تجارية عالمية مثل QS أو THE وغيرهما ليست خياراً. عملياً، إذا أحجمت الجا


دعا متعاقدو المهني في النبطية، في بيان، إلى التوقف عن التعليم بدءًا من نهار الغد، كما أشاروا إلى أنّه "ها قد شارفنا على نهاية العام وبدأنا بالشهر الأخير من السنة، ومستحقاتنا المؤجلة التي فقدت قيمتها أمام دولار بلغ الواحد والاربعين الفاً وأكثر، ما تزال أسيرةً لا تصل إلى جيوب مستحقيها ليسدوا بها بعضاً من ديونهم". ولفتت إلى أنّ "قرار زيادة أجر الساعة للأساتذة المتعاقدين في التعليم الرسمي الذي كنا نطالب به، جاء مميزاً بين الق


أعلنت لجنة الأساتذة المتعاقدين في التعليم المهني والتقني الرسمي في لبنان، التوقف عن التعليم بدءاً من نهار الغد الأثنين 5 كانون الأول 2022، محملة المعنين المسؤولية عن العام الدراسي الحالي ومستقبل الطلاب. وقالت اللجنة في بيان: ها قد شارفنا على نهاية العام وبدأنا بالشهر الأخير من السنة، ومستحقاتنا المؤجلة التي فقدت قيمتها أمام دولار بلغ الواحد والاربعين الفاً وأكثر، ما تزال أسيرةً لا تصل إلى جيوب مستحقيها ليسدوا بها بعضاً


باتت الجمعيات المعنية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة قاب قوسين من تحقيق حلم تأخّر 15 عاماً، منذ توقيع لبنان على «الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة» في عام 2007، إلى مصادقته عليها في نيسان من العام الجاري. لم يبق إلا إبلاغ الأمم المتحدة بقرار المصادقة، بعد عقد جلسة حكومية، لتدخل الاتفاقية حيّز التنفيذ ويبدأ الجدّ لأوّل مرّة في تاريخ لبنان، لن يكون اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يصادف غداً، مناسبة للنّعي والشكو


على غرار مشهد «التوقف القسري عن التعليم» يومَي الثلاثاء والأربعاء الماضيين، الذي لم يشمل كلّ المدارس، كان مشهد عودة الأساتذة إلى التعليم أمس «جزئياً» أيضاً. فبعدما كان الهدف «غير المعلن» من التوقف عن التعليم انتظار مطلع الشهر الجاري وقبض الرواتب مع بدلات النقل المكسورة منذ بداية العام، تأخرّت الرواتب يوماً كاملاً ولم تصرف حتى مساء أمس، ما يجعل هؤلاء الأساتذة مفلسين حرفياً، لا يمتلكون أجرة الوصول إلى مراكز عملهم، عدا مصاريف ب


من غير المتوقع أن تؤتي خطوة «التوقف القسري عن التعليم» أكلها في «تنفيس الاحتقان»، فأزمة القطاع التعليمي والقطاع العام مرشحة للتفاقم خلال الأيام المقبلة، لا سيّما مع «قبول المجلس الدستوري استلام الطعن» المقدّم بالموازنة من 13 نائباً، ما يعني حكماً «تعليق العمل بهذا القانون إلى حين البتّ بأمر الطعن، وذلك خلال مهلة أقصاها شهر واحد» وفق المحامي جاد طعمة منسّق اللجنة القانونية في المرصد الشعبي. بالتالي، لا رواتب إضافية في شهر كان


دعا قسم الأساتذة المتعاقدين في التعليم المهني والتقني الرسمي في "تجمع المعلمين الديموقراطيين" في لبنان (قطاع المعلمين في التجمع الوطني الديموقراطي في لبنان)، في بيان، الى "تحقيق المطالب المشروعة التالية: 1- إصدار مرسوم واضح يحدد قيمة أجر الساعة الجديد عن العام الدراسي الحالي، مع الأخذ بالإعتبار خصوصية التعليم المهني والتقني لناحية الدرجات والفئات (مدرسي ومعهدي). 2- المباشرة بدفع الحوافز التي وعد بها معالي وزير التربية م


يدخل العام الدراسي مرحلة الخطر مع أول تحرّك هذا العام، مع إعلان روابط التعليم في المدارس الرّسمية الإقفال اليوم وغداً، والتهديد بـ»تقليص الدوام ليومين أسبوعياً، على قدر الراتب». إلا أنّ هذا التحرّك يأتي «على استحياء»، وببيانات ضبابية لا تؤمن الغطاء النقابي للأساتذة، بل تطلب منهم «الذهاب إلى مركز العمل، والتوقف عن التعليم هناك»، على الرغم من أنّ جزءاً لا يستهان به من المشكلة يكمن في عدم قدرة الأساتذة على الوصول إلى المدارس بع


-المدرب ( موظف اداري يقوم بأعمال المكننة لتسجيل الافادات و النتائج و ادخال العلامات و الحضور و الغياب و متابعة المختبرات. <اعطوا الاجير اجره قبل أن يجف عرقه> مدربو الجامعة اللبنانية محرومون من مستحقاتهم المالية الضئيلة (مليون و 800 الف في الشهر ) من سنة تقريبا و مطالبون بالحضور ثلاث ايام في الاسبوع وهم لا يملكون كلفة النقل للوصول الى الجامعة. فهل اصبحنا امام نسخة جديدة مطورة في عمل السخرة؟ الا يحق للمدربين


استنكر اهالي طلاب متوسطة القاع الرسمية، في بيان، ما وصفوه بـ”المحسوبيات” لجهة تعيين مدير للمتوسطة، خلفاً للمدير الحالي، بعد إزاحته وإستبداله بآخر، وجاء في البيان: لا يكفي البقاع الشمالي كل هذا الإهمال والحرمان والتدهور الإقتصادي نتيجة إنجازات سابقة كُتبت على رمال الطريق ، فإذا بها تندثر عند أول عاصفة ، إلا وتأتيك المحسوبيات ولو على حساب جيل أمل الحاضر ورجال المستقبل. متوسطة القاع الرسمية هي اليوم ضحية قرار تفوح منه را


أعرب مدرّبو ​الجامعة اللبنانية​، عن أسفهم لـ"عدم نيلهم حقوقهم، ولحال التّهميش الّتي يتعرّضون لها"، لافتين إلى أنّ "الجامعة أصبحت عبارة عن مزارع في معظم الكلّيّات، وتحوّلت إلى بيع وشراء بين العاملين والمدراء والدّكاترة، ورئيس الجامعة البروفيسور ​بسام بدران​ تراه في سفر دائم، فهو لا يضع القانون وحقوق العاملين معيارًا للعمل، فيقوم بإرسال التّفتيش إلى الكلّيّات للضّغط على المدرّبين بدوام ثلاثة أيّام، مع ا


أصبحت الجامعة عبارة عن مزارع في معظم الكليات فتحولت الى بيع وشراء بين العاملين والمدراء والدكاترة، ورئيس الجامعة تراه في سفر دائم يشبه إقامة في الخارج او في صور تذكارية في احتفالات لا قيمة لها ، فهو لا يضع القانون وحقوق العاملين معيار للعمل فيقوم بإرسال التفتيش الى الكليات للضغط على المدربين بدوام ثلاثة ايام مع العلم أن هذا المدرب لم يتقاضى منذ حوالي السنة اي راتب شهري واغفاله عن الكتاب الصادر عن وزير العمل في ما يخص


كادت رابطة التعليم الثانوي أن تنفجر أمس، بعدما اشتعل النقاش بين من يطالب بـ«التصعيد، وتقليص الدوامات إلى ما يوازي الأجر ودوام موظفي الإدارة العامة»، وبين من يدعو إلى «توقف قسري ليومين، إفساحاً في المجال للأساتذة كي يتخفّفوا من أعباء الانتقال، ومصاريف العمل، دون تصعيد». لاحت بوادر الانفجار مع بيان تصعيدي تمّ تسريبه على أنّه «البيان الرسمي»، ثمّ حصول نفي وتأكيد متبادلَيْن حول صحة البيان من قبل الأطراف المكوّنة للهيئة الإدارية،


لم يحاسب صندوق تعويضات المعلمين في المدارس الخاصة، يوماً، «المتأخرين» عن دفع المستحقات له. على مرّ تاريخ الصندوق، بقيت إدارات المدارس محمية، ولم يتدخل أيّ وزير تربية لإقفالها على خلفية هذا التأخير. اليوم، أكثر من أيّ وقت مضى، يعرّض تأخر المؤسسة التربوية في تسديد اشتراكاتها، المعلم، للمشاكل عند قبض تعويضاته المحسومة أصلاً من راتبه الشهري (6% تُقتطع من راتبه الشهري و6% مساهمة المدرسة في الصندوق)، ما قد يضطره للقبول بانتقاص حقو


قرار التعليم الحضوري في الجامعة اللبنانية أتى مباغتاً لكثير من الأساتذة الذين اختاروا السفر بحثاً عن الاستقرار الاجتماعي. هل حظي هؤلاء بالاستقرار فعلاً، أم أنهم يعيشون صراعاً اضطرهم إلى قبول عروض في الخارج لم يكونوا ليقبلوها في بلدهم؟ في الغالب، يرتبط أساتذة الجامعة اللبنانية، عاطفياً، بجامعتهم. قرار «الهجرة» لم يكن طوعياً بالنسبة إلى البعض، ومع ذلك ليس كل من غادر الجامعة إلى الخارج نال «فرصته» بالضرورة. لم تكن الخيارات ا