New Page 1

شاركت الهيئة التّنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية، في المجمع الجامعي مون ميشال في الكورة، في التحرّك الذّي دعا إليه الطلّاب. وأشار رئيس الرّابطة عامر الحلواني، إلى أنّ "3 سنوات مضت على بداية الانهيار، ولا تزال الحكومة تتعامل باستخفاف مع قضايا القطاع العام، وتضرب بعرض الحائط حقوق العاملين، وكأنّه يُراد للبلد أن يتحلّل بالكامل وأن يذوب القطاع العام، وأن تنهار المؤسسات العامة ومنها الجامعة اللبنانية".


رأت جمعية أهالي الطلاب اللبنانيين في الخارج أنّ من يؤخّر صرف المنحة المقدّمة من «الريجي» للطلاب هو وزير المالية يوسف الخليل. وأشارت، في بيان، إلى أنّ المسألة لا تكلّف إلا توقيعه، محذّرة من أنها ستضطرّ إلى «التصعيد السلمي الديموقراطي وبكلّ الوسائل التي يحميها القانون». وقالت الجمعية، في بيان إنّ «الطلاب الجامعيين في الخارج معلّقون على حبال الوعود الكاذبة بين المسؤولين مباشرة عن صرف المنحة المقدّمة من الريجي وخصيصاً بعد


تدعو الهيئة التفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية الأساتذة الكرام للمشاركة في التحرّك الذي دعا اليه الطلاب يوم السبت الواقع فيه ١٣ آب على الساعة ٤ بعد الظهر أمام كلية الحقوق والعلوم السياسية في صيدا، وذلك من اجل انقاذ ما تبقى من جامعة الوطن ورفع الصوت لإيجاد الحلول للمشاكل التي تعاني منها الجامعة اللبنانية.


هذه المرة، لم تعد قضية 627 أستاذاً «مُستعاناً بهم» في التعليم الثانوي الرسمي في دوام قبل الظهر المطالبة بمستحقات كانت تصلهم بشق الأنفس من الدول المانحة، إنما المصير المجهول الذي ينتظرهم في بداية العام الدراسي المقبل، ولا سيّما بعدما أبلغهم وزير التربية، عباس الحلبي، أخيراً، أنّ منظمة «اليونيسف» ستتوقّف عن تمويل مستحقاتهم، وأنّنا «عملنا هذا العام لانتزاع أموالكم بالقوة فقط لأنكم قمتم بواجباتكم وأنجزتم العمل المطلوب منكم».


أعلنت وزارة التربية أنّها ستفتح أبوابها يوم غدٍ الأربعاء وبعد غد الخميس لتسليم المواطنين المعاملات المنجزة التي كانت لدى الوزارة سابقاً، والمتعلقة بالمصادقات والمعادلات الجامعية وما قبل الجامعية. وأوضحت، في بيانٍ صادر عن مكتبها الإعلامي، أنه «بالنسبة إلى الطلبات الجديدة، فإنّ الوزارة ستعلن لاحقاً عن موعد بدء قبولها».


استقبل عدد كبير من أساتذة التعليم الثانوي بدهشة واستغراب نتائج الامتحانات الرسمية للعام الدراسي الحالي 2021- 2022. العلامات «خرافية» حسب تعبيرهم. يفتح أحدهم دفتره ليؤكّد ملاحظته، ويشير إلى اسم تلميذ لم يكن معدّل علاماته في الكيمياء يتجاوز الـ4 من 20، فيما حصل في الامتحان الرسمي على 17 من 20. يجزم أستاذ آخر بأنّ من حصل على درجة جيّد في امتحانات هذه السّنة لم يكن ليصل إلى معدّل الـ12من 20 في دورات الأعوام السّابقة. ويتساءل بقي


أقام قسم التدريب في فوج الدفاع المدني في جمعية الكشاف العربي محاضرة عن مبادئ الإسعافات الاولية لأطفال مشاركين في كولوني صيفي لجمعية RUN TO WIN في صيدا، حيث قام المدربون بشرح بعض الإجراءات و الخطوات الإسعافية التي تتلاءم مع أعمارهم بهدف رفع كمية الوعي والمعرفة لديهم، وكيفية تصرفهم في حال مواجهتهم بعض الحالات الطارئة. للاستفسار والاستفادة من الدورات والمحاضرات الإسعافية المجانية، التواصل على الأرقام التالية: 81951515 / 707


في الأساس، اللجان النيابية هي "مطبخ" المجلس النيابي، فيها تُرسم المشاريع واقتراحات القوانين، وتوكل إليها مهمّة التشريع والرقابة على عمل السلطة التنفيذية. في هذا الظرف الاستثنائي، لا يملك النواب ترف الغرق في "العموميات" و"الكلام الكبير" الذي يقال في كلّ الأوقات ولا يتطابق مع الواقع. لا يكفي مثلاً أن تطالب النائبة التغييرية المهتمّة بعمل لجنة التربية النيابية، حليمة القعقور، بتطوير المدرسة الرسمية والجامعة اللبنانية وبتأمين


أعلن وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال، عباس الحلبي، أنّه تلقى مراسلة من منظمة «اليونيسف» تؤكد فيها أنها سوف تدفع للأساتذة الثانويين المستعان بهم للتدريس في الثانويات الرسمية، وعددهم 627 أستاذاً، وذلك عن الفترة الممتدة من تشرين الأول 2021 حتى آذار 2022، وفقا للائحة مفصّلة أعدّتها الوزارة تتضمّن ساعات التدريس التي نفذوها في الثانويات الرسمية. وقال إنّ «اليونيسف» لفتت إلى أنّ «اتفاقيتها مع شركائها المانحين لا تتضمن (ولم ي


بعد عامين على انفجار المرفأ، أُنجزت معظم أعمال إعادة ترميم المدارس والمعاهد المهنية والجامعات المتضررة. الأضرار طالت 94 مدرسة رسمية و115 مدرسة خاصة و22 مبنى تابعاً للمديرية العامة للتعليم المهني، ونحو 20 مبنى تابعاً للجامعة اللبنانية، بما فيها الإدارة المركزية، و8 مبانٍ للجامعة الأميركية في بيروت ومبنيين لجامعة القديس يوسف. وبحسب مسؤولة وحدة الهندسة في وزارة التربية، مايا سماحة، أمّنت وزارة التربية جميع الأموال المطلوبة ل


هي المرة الثانية التي تمنح فيها كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الاعتماد البرامجي من «مؤسسة اعتماد برامج الهندسة» في فرنسا (CTI-Commission des titres d ingenieur). المرة الأولى كانت في عام 2019 حيث نالت الكلية الاعتماد الأوروبي للجودة في برامج الماستر لمدة 3 سنوات، واليوم حصلت على الاعتماد لمدة 6 سنوات، وهو، بحسب عميد كلية الهندسة رفيق يونس، أفضل تقييم يمكن أن تقدمه هيئة الجودة الدولية. وفي تقريرها الذي أعدّته بعد لقاءا


هي المرة الثانية التي تمنح فيها كلية الهندسة في الجامعة اللبنانية الاعتماد البرامجي من «مؤسسة اعتماد برامج الهندسة» في فرنسا (CTI-Commission des titres d ingenieur). المرة الأولى كانت في عام 2019 حيث نالت الكلية الاعتماد الأوروبي للجودة في برامج الماستر لمدة 3 سنوات، واليوم حصلت على الاعتماد لمدة 6 سنوات، وهو، بحسب عميد كلية الهندسة رفيق يونس، أفضل تقييم يمكن أن تقدمه هيئة الجودة الدولية. وفي تقريرها الذي أعدّته بعد لقاءا


تتّصل تلميذة بأستاذها لتسأله عن رأيه في تركها للمدرسة الرسمية والانتساب إلى مدرسة خاصة، لأنها لا تريد تضييع وقتها. تخبره أن أهلها يتوقعون أن يكون العام الدراسي المقبل حافلاً بالإضرابات، هذا «إذا كان في تعليم بالرسمي» تنقل عن والدها. سؤال متوقع خصوصاً أن الهجرة من المدارس الرسمية نحو الخاصة انطلقت مع نهاية العام الدراسي الحالي، وإن أمكن أن تضع دولرة الأقساط في المدارس الخاصة حدّاً لها، لكن يبقى هناك من الأهل من يستدين أو يفتش


تفتح المدرسة الصيفية أبوابها في الأول من آب، وسط علامات استفهام تتجاوز الالتزام بتوفير التمويل، والإمكانية اللوجستية للتدريس صيفاً وفي ظلّ ارتفاع أسعار المحروقات، والعجز عن الانتقال إلى المدارس، إنما تطاول جدوى المدرسة الصيفية في تعويض الفاقد التعليمي يُعدّ تعويض الفاقد التعليمي أحد الأهداف الرئيسة المعلنة للمدرسة الصيفية، بحسب ما جاء في «بوستر» أعدّته وزارة التربية. لكنّ السؤال عن الجدوى مشروع في ظلّ غياب أي قياس للمعارف


لفت نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي أن موقف مجلس النقابة من معاناة الصحافيين والاعلاميين والموظفين العاملين في الوكالة الوطنية للاعلام واذاعة لبنان ومديرية الدراسات في وزارة الاعلام ، هو موقف مبدئي، متضامن، لا مساومة فيه، نظرا للدور الذي يؤديه الزميلات والزملاء في خدمة المجتمع، خصوصا في هذه الأحوال الصعبة حياتيا واجتماعيا. وصحيح أن لا قدرة لهؤلاء ، ولاسيما لأسرة الوكالة على الاستمرار في عملهم الشاق على مدار الساعة