New Page 1

أعلنت عمادة كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية عن استئناف قبول طلبات الاشتراك في مباراة الدخول للعام الجامعي 2022 - 2023 ضمن الدوام الرسمي، على ان تحدد المباراة في وقت لاحق خلال شهر ايلول. تقدم الطلبات في مبنى:الفرع الأول: الأونيسكو، قرب وزارة التربية، هاتف : (961) 1 792 471 الفرع الثاني: سد البوشرية، هاتف : (961) 1 870 627 الاختصاصات: 1.إجازة في الصحافة 2.إجازة في العلاقات العامة واتصال المؤسسات 3.إجازة في الاع


أعلنت الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم ( العودة الى الجذور) في بيان، "اطلاق مبادرتها الثانية لوحدة الاغتراب ومؤسسته الأم".. وأشار البيان الى ان "رئيس الجامعة شكيب رمال وجه رسائل الى الرؤساء الثلاثة ميشال عون، نبيه بري ونجيب ميقاتي والى وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبدالله بوحبيب، شرح فيها أهمية وحدة الاغتراب والدور الوطني المهم الذي يمكن ان يلعبه في انقاذ البلاد من الناحية الاقتصادية". أضاف ال


أعلن مقرّر لجنة التربية النيابية، النائب إدغار طرابلسي، أن قانون تنظيم الموازنة المدرسية الرقم 515 لم يمت، كاشفاً عن اقتراح قانون لتعديله بما يتناسب مع الظروف المالية والاقتصادية وأوضاع الأهل. وفيما تعهّد بأن لا يمرّ تشريع الصندوق المستقلّ بالدولار خارج الموازنة في المجلس النيابي، هاجم أصحاب المدارس الذين يرفضون إعداد موازنات واقعية ومنطقية ويعترضون على أيّ تدقيق محاسبي في موازناتهم عشية العودة إلى المدارس، تبدو التحديات


أكدت لجنة متعاقدي الثانوي، رصّ الصفوف وعدم القبول "بالوعود والفُتات لأنّها لا تُغنِي عن جوع وعَوز، وعليه لن نعود ولن نصبر، وعلى المعنيين من وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال ​عباس الحلبي​ ورئيس ​لجنة التربية​ النائب حسن مراد اليقظة قبل فوات الأوان وإنقاذنا لإنقاذ ​العام الدراسي​ وتأمين جميع حقوقنا التي عدّدناها مرارًا وتكرارًا، وهي دولرة أجر الساعة وبدل نقل عادل وعن كل يوم حضور وقبض شهري


مع مطلع أيلول، عادت روابط التعليم للتحرك في الشارع تزامناً مع مطالبة وزير التربية عباس الحلبي الأساتذة بـ«الواقعية، كون خزينة الدولة لا تحتمل الزيادات الكبيرة»، ووعوده بـ«تحقيق الحد الأدنى من العيش الكريم للمعلم»، ودعوته «جميع السّلبيين لعدم التحريض على العام الدراسي»، ووسائل الإعلام إلى «تشجيع الأساتذة على العودة للمدارس». للوهلة الأولى، يبدو من كلام الوزير وكأن الأساتذة بحاجة إلى دعم نفسي ودورات تنمية بشرية تمكنهم من القيا


مع مطلع أيلول، عادت روابط التعليم للتحرك في الشارع تزامناً مع مطالبة وزير التربية عباس الحلبي الأساتذة بـ«الواقعية، كون خزينة الدولة لا تحتمل الزيادات الكبيرة»، ووعوده بـ«تحقيق الحد الأدنى من العيش الكريم للمعلم»، ودعوته «جميع السّلبيين لعدم التحريض على العام الدراسي»، ووسائل الإعلام إلى «تشجيع الأساتذة على العودة للمدارس». للوهلة الأولى، يبدو من كلام الوزير وكأن الأساتذة بحاجة إلى دعم نفسي ودورات تنمية بشرية تمكنهم من القيا


نفذ المعلمون الرسميون في ​التعليم الأساسي​ والثانوي والمهني، اعتصاماً، امام ​السراي الحكومي​ في ​النبطية​ للمطالبة بحقوقهم وزيادة الرواتب وبدلات الانتقال والحوافز الاجتماعية رافعين شعار "لا عودة الى المدارس من دون تحقيق المطالب". وأشار المتحدث باسم المعلمين المعتصمين، حسن كركي، الى أنهم "حفنة من اللصوص تدثروا بوشاح مالي اقتصادي، انهم كارتيلاتن تجارية امسكت برقابنا، انكم بمؤامرتكم على ال


نفذ اساتذة ​التعليم الرسمي​ اعتصاماً امام المنطقة التربوية في ​زحلة​. وأكد المتحدث باسم المعتصمين، عدنان ابو زيد "على ضرورة دفع كامل مستحقات العام الماضي السابقة من بدل نقل وحوافز ومساعدات إجتماعية". وطالب أبو زيد، بـ "تحسين الرواتب بما يضمن زيادتها لتصبح رواتب لائقة بالمعلمين، وإعطاء 7 ليترات بنزين كبدل نقل عن كل يوم عمل"، مشدداً على "زيادة الحوافز المقدمة من الدول المانحة الى 300 دولار على ان تحو


مطلع أيلول، تستيقظ وزارة التربية من سباتها. فجأة، تلتفت أجهزتها إلى «العودة إلى المدارس» خارج أي تخطيط مسبق للاستحقاق أو أي دراسة رسمية تعكس الصورة على الأرض. من جديد، تصطدم بأزمة «دولرة» الأقساط المستمرة منذ سنوات. يتغير موقف الوزير بين يوم وآخر، تارة يصرح ضد «الدولرة» لأنها مخالفة للقانون ويطالب الأهل بعدم الدفع بالدولار، وفي اليوم الثاني، يقونن، كرمى لعيون المدارس، إنشاء صندوق مستقل خاص بالدولار خارج الموازنة المدرسية. عل


بعد مرور اكثر من ثلاثة سنوات على بداية الازمة الاقتصادية و الاجتماعية في لبنان و نحن على ابواب عام جامعي جديد يعيش المدربون المتعاقدون في الجامعة اللبنانية حالة اجتماعية و اقتصادية غير موصوفة و غير موجودة من الحرمان من ابسط الحقوق المعيشية و العمالية بسبب تعنت السلطة المتهاوية و حربها الضروس التي تشنها على الجامعة اللبنانية في ظل تخاذل و لا مبالاة من اهل الجامعة انفسهم الذين لا يستطيعون الوقوف مع انفسهم و ضمائرهم و عائلاته


من يمرّ في شوارع بعبدا، لا بد أن تقع عيناه على لافتات مرفوعة في سمائها تطالب بإنقاذ مدرسة بعبدا الرسمية "قبل فوات الأوان". تقود الحشرية لمعرفة ماذا يجري فعلاً، وتتزاحم الأسئلة عن مصير المدرسة، هل ستُقفَل ويشرَّد عشرات التلامذة الفقراء الذين يتخذونها ملاذاً لهم؟ وماذا سيحلّ بالمعلمين؟ هل يتعلّق الأمر بأخطاء في الإدارة؟ لكن في الحالة الأخيرة يمكن تغيير الإدارة وليس إقفال المدرسة! البحث عن أجوبة لهذه الأسئلة لدى الأهالي المق


أكد وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال عباس الحلبي أن "موازنة المدارس الخاصة توضع بالليرة وبالتالي لا يجوز الا أن يكون القسط بالليرة اللبنانية"، وقال: "موقف الوزارة واضح، الموازنة بالليرة والأقساط بالليرة". وفي حديث عبر قناة الـ"LBCI"، لفت الحلبي إلى أنّ "الإدارات لديها متوجّبات تدفعها بالدولار بمقابل متوجبات بالليرة"، مشيراً إلى أنه "لدى نقابة المعلمين مصلحة في تقاضي المدارس بالدولار لأنها موعودة أن تعطي المدارس قسماً للأ


نفى المكتب الاعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي في بيان، الكلام عن توزيع مبلغ مالي لكل مواطن من أجل التشجيع على التعليم، وقال: "نشر أحد مواقع التواصل أن وزارة التربية توزع مبلغا ماليا لكل مواطن من أجل التشجيع على التعليم ....إن المكتب ينفي هذا الخبر نفيا قاطعا، وينبه المواطنين من مغبة تداول هذه الاشاعات. ويؤكد أن الوزارة سوف تلاحق صاحب الموقع ومروجي هذه الشائعات أمام القضاء المختص".


أعلن وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال، عباس الحلبي، أنّ «المتعلمين السوريين لن يندمجوا بالتعليم الرسمي قبل الظهر»، معتبراً أنّ «هذه مؤامرة على التعليم الرسمي، لعدم تشجيع الأهل على تسجيل أولادهم بالمدارس الرسمية»، مؤكدا أن «التمويل لتعليم النازحين متوافر من المؤسسات الدولية». كما أعلن الحلبي عدم معارضته «مبدأ استيفاء المدارس الخاصة أموالاً بالدولار بما يسهم بتعزيز رواتب المعلمين، شرط أن تبادر إدارات هذه المدارس إلى ال


أكد وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال، عباس الحلبي، أنّ تسجيل طلاب المدارس الرسمية سينطلق في 2 تشرين الأول، وأنّ الأولوية للطلاب اللبنانيين. أما في ما خصّ مكتومي القيد والطلاب السوريين، فأشار الحلبي إلى أنّه أعطى توجيهاته للبدء بتسجيل مكتومي القيد في 15 أيلول، وقال إنّه «لن يبقى أيّ تلميذ يعيش على الأراضي اللبنانية من دون مدرسة. وأعلن، خلال تفقده مدرسة صور الرسمية المختلطة، أنّ «الدورة الصيفية التي تقام في المدارس ال