New Page 1

اعتبر ممثلو الأساتذة في مجلس الجامعة اللبنانية، في بيان اليوم، عشية الاعتصام الذي دعت إليه الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين، ان "الجامعة الأم لا تمتلك أدنى المقومات لكي تستمر في رسالتها السامية، التي حملتها منذ تأسيسها في القرن الماضي قولا وفعلا، وقدمت للبنان وللعالم مئات الأعلام في كل المجالات، فكانت عنوانا للريادة الوطنية من كل لبنان إلى العالم أجمع". واشاروا الى ان "أجيال الغد أصبح مستقبلهم مجهولا، ليس بسبب


العام الدراسي 2020 ـ 2021 في كلية طب الأسنان في الجامعة اللبنانية كان استثنائياً بكل المقاييس، في الدراسة «أونلاين» والأعمال التطبيقية، كما في نتائج الامتحانات النهائية التي صدرت في شباط 2022. وبحسب مصادر الطلاب، مُدّدت السنة الدراسية 6 أشهر بسبب «كورونا» واعتماد الكلية كمركز تلقيح، فيما خرق النقص في عدد الأساتذة المعايير المعتمدة للإشراف على المشاريع العملية، فبدلاً من أن يتابع أستاذ واحد 8 طلاب فقط، صادف أن تابع أستاذ واحد


العام الدراسي 2020 ـ 2021 في كلية طب الأسنان في الجامعة اللبنانية كان استثنائياً بكل المقاييس، في الدراسة «أونلاين» والأعمال التطبيقية، كما في نتائج الامتحانات النهائية التي صدرت في شباط 2022. وبحسب مصادر الطلاب، مُدّدت السنة الدراسية 6 أشهر بسبب «كورونا» واعتماد الكلية كمركز تلقيح، فيما خرق النقص في عدد الأساتذة المعايير المعتمدة للإشراف على المشاريع العملية، فبدلاً من أن يتابع أستاذ واحد 8 طلاب فقط، صادف أن تابع أستاذ واحد


عقدت لجنة الأساتذة المتعاقدين في ​التعليم المهني والتقني​ الرسمي في ​لبنان​، اجتماعًا مع مندوبي المعاهد والمدارس الفنيّة الرّسميّة، عبر تطبيق "زووم"، لتقييم الأوضاع التربويّة من الجوانب كافّة. وتمّ الاتّفاق على "العودة المشروطة إلى التّعليم، بعد أن تمّ تنفيذ الإضراب التّحذيري يومَي الخميس والجمعة في 10 و 11 آذار، لاستكمال ​العام الدراسي​ رغم الصّعوبات الّتي يعانيها الأساتذة والطلّاب، من


أصدر المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري بياناً، جاء فيه: الارتفاع الهائل في تكلفة النقل ووسائل المواصلات نتيجة ارتفاع أسعار المحروقات بات يشكل عقبة كبرى أمام قسم كبير من طلبة الجامعة اللبنانية وغيرهم من الطلاب، بخاصة أولئك القادمين من مناطق بعيدة، ويمنعهم من الوصول إلى كلياتهم، والتقدم للاختبارات الفصلية. ويجد هؤلاء الطلاب أنفسهم مرغمين على التغيب قسراً ما يهدد مستقبلهم الدراسي. ومن البديهي أن تأجيل الاختبار


دعت لجنة الأساتذة المتعاقدين في التعليم المهني والتقني الرسمي في لبنان، في بيان، وسائل الاعلام المسموعة والمقروءة ووسائل التواصل الاجتماعي كافة "عدم نشر الاخبار المتعلقة بالمتعاقدين في التعليم المهني والتقني الرسمي في لبنان الا تلك الصادرة عنها، وممهورة بتوقيعها، واي كلام او بيان صادر من مصادر اخرى (حراك متعاقدين، متعاقدون احرار وغيرها) لا يمثل المتعاقدين".


أعلنت الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرّغين في الجامعة اللبنانية التّوقف القسري عن القيام بالأعمال الأكاديمية كافة ابتداءً من يوم الإثنين. وفي مؤتمر صحافي عقدته في مقر الرابطة، دعت الهيئة إلى «إقرار ملف إدخال الأساتذة المتفرّغين إلى الملاك في مجلس الوزراء فوراً وتعيين عمداء أصيلين وإلغاء السقوف على سحب الرواتب وملحقاته». وأعلن رئيس الهيئة، عامر حلواني، أنّ «موازنة اللبنانية أعجز من أن تؤمّن مادة المازوت لتشغيل


عقدت "الهيئة الإدارية لرابطة اساتذة التعليم المهني والتقني الرسمي" اجتماعا طارئا عل اثر قرار جميعة المصارف الرامي إلى قضمِ ما نسبته .٤ % من قيمة المساعدة الإجتماعية الموقتة المنصوص عليها في المرسوم رقم ٨٧٣٧ تاريخ ٢٨ كانون ثاني٢٠٢٢، وخلصت الى اعتبار أن "قرار جمعية المصارف ومن ورائها مصرف لبنان، المتعلق بحرمان الزملاء الأساتذة من حق سحب قيمة المساعدة الإجتماعية


بيان صادر عن مدربي الجامعة اللبنانية منذ سنوات والمدرب في جامعة الوطن يناضل من أجل تحصيل أدنى الحقوق الوظيفية المشرّعة في القوانين الدولية والانسانية فنحن لم نطالب بغير حقوقنا فرفعنا الصوت عالياً واعتصمنا بحبل الله جميعاً وحملنا صليبَنا ورفعنا كلمة الله أكبر في صلاتنا وقيامنا وترانيمنا وصومنا ونظمنا أنفسنا كي لا تذهب ريحُنا هباءً منثورا وأقسمنا أن لانترك حقنا فكما يقول الامام علي ما ضاع حق وراءه مُطالب. فمطالبنا واضحة و


في التاسع من آذار، يرثي المعلمون مهنة لا تجلب لهم سوى القلق الدائم من عدم القدرة على العيش. الظروف الاقتصادية والنفسية القسرية رمت بثقلها على أدائهم وإنتاجيتهم وأعادت ترتيب أولوياتهم. «كاد المعلّم أن يكون رسولا»... لكنه، أولاً وآخراً، ليس رسولاً. دخول الصف بصورة طبيعية لم يعد أمراً ممكناً، «فالتعليم ليس استعباداً كي نؤديه تحت أي ظرف ومن دون أي شكوى»، كما تقول زهراء الطشم، أستاذة الفلسفة في التعليم الثانوي الرسمي، فيما «تم


أصدرت "اللجنة الفاعلة للأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي" أعلنت فيه أن "... المعلم المتعاقد اليوم جاء عيده بلا قرش في جيبه، ولان عيدنا هذا العام كعامنا في بلدنا الحبيب، تتوجه اللجنة الفاعلة بتحية اجلال للقطاع التعليمي في شكل عام وللاساتذة في التعليم الخاص والرسمي في شكل خاص، وللاساتذة المتعاقدين في كل تسمياتهم .... وإذ جاء بعد ستة شهور من الصبر، وحتى اليوم لم تحول المستحقات والحوافز لاكثرية المتعاقدين، ولان المتع


غرد وزير التربية السابق طارق المجذوب في عيد المعلم عبر حسابه على "تويتر": "أنتم صناع الأجيال ولو خذلوكم، أنتم الحلقة الأقوى ولو استضعفوكم. مطالبكم لا تقارن بعظيم تضحياتكم ولن يضحى بمن ضحى. ينعاد عليكم بظروف أفضل وأجمل".


لمناسبة عيد المعلم في التاسع من آذار، وجه المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري تحية تقدير وإجلال للمعلمين على دورهم الريادي والطليعي في بناء الأجيال، وفي بناء مجتمع مثقف متحرر من الفساد والطائفية، تسوده العدالة التربوية والعدالة الاجتماعية. يعاني قطاع التربية والتعليم من أزمات عديدة، ولم يسلم من الانهيار الحاصل، ولم يتعاف بسبب اتباع سياسات فاشلة تقوم على ضرب مكتسبات اساسية في التعليم الرسمي والجامعي، إضافة إلى ا


نفذ موظفو الادارة العامة اعتصاما في ساحة رياض الصلح، بدعوة من الهيئة الإدارية لـ "​رابطة موظفي الادارة العامة​"، دفاعا عن حقوق الموظفين وحقهم في العيش الكريم، ورفضا ل"اصرار الدولة على إخضاع العاملين في الإدارة العامة للعمل ممن دون أجر" (السخرة)، وحفاظا على كرامة الموظف والادارات والمؤسسات العامة. وأكدت الرابطة "استمرارها في المواجهة والإضراب المعلن، اي حضور يوم الأربعاء من كل اسبوع فقط، حتى تحقيق المطالب". وشد


«سرقة منظّمة» يتعرّض لها المركز التربوي للبحوث والإنماء، تبدأ بـ«اختفاء» محتويات ولا تنتهي بورشة ترميم مدخل المبنى في الدكوانة، في عزّ التقشف المالي. وكل ذلك، بعيداً عن أعين التفتيش المركزي وديوان المحاسبة. وبحسب معلومات «الأخبار»، سُرقت من داخل المركز 20 بطارية تستخدم لتشريج الـ UPS، و12 كومبيوتراً محمولاً، ومساحيق تنظيف، إضافة إلى ألواح ألمنيوم من مبنى المعهد المهني التابع للمديرية العامة للتعليم المهني والتقني، المجاور