تنازع مراكز الأبحاث والمختبرات العلمية في الجامعة اللبنانية من أجل البقاء. البحوث العلمية التي كانت أساساً تعيش على فتات الموازنات سحقتها الأزمة الاقتصادية تماماً، ما يجعل الانهيار في المختبرات العلمية حتمياً ما لم يُصار إلى إغاثتها. في انتظار ذلك، وضعت الجامعة استراتيجية لـ «الإنقاذ» عبر دمج المختبرات العلمية الصغيرة توفيراً للتكاليف
لا يتجاوز حجم الإنفاق على البحوث العلمية في الدول النامية الـ 4% من مجموع الإنفاق العام،