New Page 1

قرار فكّ إضراب الجامعة اللبنانية مرهون بما سيرشح عن اجتماع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزيري التربية والمال عباس الحلبي ويوسف الخليل، الاثنين المقبل، لمناقشة ملفات الجامعة، من تفرغ الأساتذة المتعاقدين إلى دخول المتعاقدين المتفرغين ملاك الجامعة، وتحسين الرواتب. لكن انتظار جواب الاثنين لم يحجب «الأجواء الإيجابية» التي عكسها كل من رئيس الجامعة بسام بدران ورئيس الهيئة التنفيذية لرابطة الأساتذة المتفرغين عامر الحلواني عقب الاجتما


لفت رئيس الجامعة اللبنانية بسام بدران، بعد لقائه رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، على رأس وفد من الأساتذة المتفرغين في الجامعة، في السراي الحكومي، إلى أن "اللقاء كان في إطار محاولة تذليل الإشكاليات، التي تسببت بالإضراب المعلن، وقد جرى التواصل، وهناك إيجابيات سُجلت، على أن تُستكمل مواضيع أخرى الإثنين المقبل، للوصول الى الحل المرجو بعودة الأساتذة والطلاب الى الدراسة". زذطر "أننا آملين أن نتمكن من حل الإشكاليات الموجودة للسم


تتعاطى إدارات المدارس الخاصة هذا العام مع «الزودة» على الأقساط في الفصل الدراسي الثاني كأمر واقع لا مفر منه. وهي تعمل على «تمرير» موازناتها في 31 كانون الثاني، بلا أي اعتراض أو رقابة فعلية من لجان «معلبة» و«مطواعة»، قبل أن تضرب ضربتها في فرض زيادات على الأقساط تصل في بعض المدارس إلى 90 في المئة لا يجد مدير مدرسة الإنجيلية النبطية، شادي الحجار، مبرراً لمعارك «كسر عظم» في اختيار لجنة الأهل في المدرسة و«كأننا في انتخابات نيا


لن تتوقف بعض المدارس الخاصة عن ابتزاز الأهل وتشليحهم أموالهم، وبالدولار الـ«فريش»، طالما أنها مُطمئنة إلى أنها لن تخضع لأي رقابة مالية أو قانونية، إن من وزارة التربية التي لا يبدو وزيرها عباس الحلبي معنياً بالأمر، أو من لجان الأهل «الشكلية»، وأنها لن تكون عرضة لأي محاسبة مع استمرار تعطيل المجالس التحكيمية التربوية، إلا إذا صدقت وعود الحلبي بتشكيلها قريباً، ولا سيما أن مراسيم المجالس لا تحتاج إلى مجلس وزراء. على مر عقود، ن


بغياب مرشّحي «الثنائي الشيعي»، استرجع حزب القوات حرم «هوفلان» في الجامعة اليسوعية حيث أمّ المعارك، وخسر التيار الوطني الحر «قلعة» كلية الهندسة للمرة الثانية وتراجع حضوره في كليات بيروت، وواصل «النادي العلماني» اختراقه للمشهد الجامعي وبقي فائزاً أول بالتمثيل الطالبي. غياب الشعارات الطائفية عن الاقتراع هذا العام، «صودف» مع اتهامات لحركة أمل بالاقتراع لمرشحي القوات، الأمر الذي نفاه الطرفان احتفظ «النادي العلماني» بثقة الرأي


عقد المجلس التنفيذي لنقابة أصحاب المدارس الأكاديمية الخاصة، اجتماعا طارئا برئاسة النقيب أحمد عطوي، وكان بحث في "المصاعب التي تواجهها المدارس الخاصة للعام الدراسي الحالي، لجهة الارتفاع الجنوني لسعر المحروقات وعدم قدرة هذه المدارس على تشغيل مولداتها على مدى ساعات التدريس يوميا، أو تأمين التدفئة للطلاب وبخاصة في المناطق المرتفعة عن سطح البحر، وصعوبة تأمين نقل الطلاب، وارتفاع أسعار المصاريف التشغيلية في المدارس، بما لا يتناسب إط


أشار منسق حراك المتعاقدين حمزة منصور في بيان، الى أننا "دخلنا الثانويات والمدارس الرسمية ولا يوجد في جيوبنا ثمن نصف صفيحة بنزين، وذهبنا إلى العمل بدون راتب مسبق، بدون بدل نقل وبدون 90 دولارا، ليس لأننا بسطاء أو دراويش بقدر ما حسبناها بالحكمة أن تمنعنا عن العمل سيضر الطالب والمتعاقد معا والتعليم الرسمي برمته بعدما خسر طلابه وسمعته". ودعا وزير التربية القاضي عباس الحلبي الى "حلحلة وحسم كل الوعود التي تحدث عنها، فنحن للآن،


نحو 9 آلاف شخص، من ذوي الاحتياجات الخاصة، مهدّدون بترك مؤسساتهم الرعائية، تحت وطأة الأزمة الاقتصادية، وفي ظل عدم تقاضي هذه المؤسسات مستحقّاتها من الدولة منذ عام 2019. عجز المؤسسات عن تأمين الموارد الكافية قد يضطرّها إلى الإقفال قريباً، ستتوقّف مؤسسات الرعاية الاجتماعية والجمعيات الخيرية المتعاقدة مع وزارة الشؤون الاجتماعية عن خدمة نحو 50 ألف شخص ينتمون إلى فئات المجتمع الأكثر هشاشة وتهميشاً وحاجة إلى الرعاية (ذوو الاحتياج


أعلن عشرات ​الاساتذة المتعاقدين​ في ​الجامعة اللبنانية​، خلال اعتصام في كلية الفنون والعمارة - الفرع الثاني، أن "التفرغ هو مطلبنا الوحيد ولن نعود الى الصفوف، ونكرر اننا لن نعود الى الصفوف الا متفرغين، ولن نقبل بالمساومة عليه، وسنلجأ الى أنواع التصعيد كافة في سبيل تحقيقه". وناشدوا، في بيان، الى رئيس الحكومة ​نجيب ميقاتي​ ووزير التربية والتعليم ​عباس الحلبي​، "اننا نضع بين أيد


عجلة انطلاق العام الدراسي في الجامعة اللبنانية «مكربجة»، ورئيسها الجديد بسام بدران، يعوّل بصورة خاصة على مساهمة الأساتذة بمختلف فئاتهم (ملاك، تعاقد بالتفرّغ، تعاقد بالساعة) في إنجاح العودة، في سياق بادرة حسن نية تجاهه على الأقل، وإعطائه، مع بداية عهده، فرصة العمل لحلحلة الملفات العالقة ضمن الإجراءات القانونية المطلوبة. أما الأساتذة فباتوا متيقّنين بأن جامعة الـ 80 ألف طالب هي خارج حسابات السلطة السياسية «وما حدا اليوم حاسس أ


في اليوم الأول للعودة إلى الصفوف، بعد قرار الهيئة الإدارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي فك مقاطعة العام الدراسي ورفع الغطاء النقابي عن الأساتذة، لم تنتظم الدراسة في عدد كبير من الثانويات الرسمية. وتفاوتت نسبة الحضور بين ثانوية وأخرى تبعاً لسلطة المدير على الأساتذة. ففي بعض الثانويات لامست نسبة الالتحاق 80 في المئة، فيما لم تفتح ثانويات أخرى أبوابها، وبعضها اكتفى بفتح أبوابه أمام طلاب صفوف الشهادات الرسمية فقط. بعض ال


في إخراج هزيل وغير قانوني، حاولت، أمس، الهيئة الإدارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي رفع الغطاء النقابي عن الأساتذة المستمرين في مقاطعة العام الدراسي ووضعتهم في مواجهة زملائهم المؤيدين للعودة إلى الثانويات الرسمية من جهة، وفي مواجهة أهالي الطلاب. من مكتب وزير التربية، عباس الحلبي، دعت الهيئة الإدارية الأساتذة إلى الالتحاق بصفوفهم ابتداء من يوم غد، من دون أن تتشاور في القرار مع بعض أعضاء الهيئة الإدارية الذين لم يحض


ذكرت قناة "الجديد" بأن وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي يعلن عن التوصل لاتفاق مع رابطة أساتذة التعليم الثانوي.


قررت الهيئة الإدارية لرابطة أساتذة التعليم المهني والتقني الرسمي في لبنان، وهيئة لجنة أساتذة المتعاقدين للتدريس بالساعة في التعليم نفسه، تأجيل موعد الاعتصام السلمي اللاعنفي من يوم غد الثلاثاء إلى يوم الخميس عند الساعة 11:00 من قبل الظهر، وذلك أمام مقر وزارة التربية والتعليم العالي في اليونسكو. وذلك نزولاً عند رغبة أساتذة الملاك والمتعاقدين الذين يقطنون في المرتفعات، وإفساحاً بالمجال للمشاركة الأكبر وحفاظاً على سلامة الأسا


لم تجرؤ رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي على تسجيل موقف واضح من العودة إلى الصفوف وفتح الثانويات الرسمية، رغم أن 55.5 في المئة من الأساتذة، بحسب أرقام الرابطة، صوّتوا في الجمعيات العمومية ضد العودة. بيان الرابطة بالنتائج صدر بعد أكثر من 100 ساعة من انتهاء التصويت، وأتى باهتاً وحمل موقف «اللاموقف»، كما كانت التوقعات. وبدلاً من أن تحتكم الهيئة الإدارية للرابطة الى رأي القواعد وتعلن الاستمرار في المقاطعة، هربت إلى الأمام ووض