تتكرر الإشكالات بين أولياء التلاميذ وإدارات مدارس خاصة على خلفية استخدام معلومات أو أدوات تطبيعية مع إسرائيل، وتنتهي في كل مرة بإثارة الضجة، من دون أي تفعيل للدور الرقابي للدولة، لا سيما المركز التربوي الذي لا يملك سلطة مراجعة الكتب الأجنبية المستوردة على الأقل
إصرار معلمة في الليسيه فردان، التابعة للبعثة العلمانية الفرنسية، على استبدال فلسطين المحتلة بـ «إسرائيل» على الخريطة، ليس حادثة استثنائية وأولى من نوعها. هي واحد