New Page 1

أنشأت مجموعة من الشباب المتخصص في مجال الزراعة، تطبيقاً يساهم في توعية الناس بالطرق الزراعية الصحيحة. ويقف خلف هذا المشروع مجموعة من الأصدقاء، تطوّعوا لإنجاح التطبيق الإلكتروني على الهواتف الذكية، في محاولة لتذليل المشاكل التي يعاني منها قطاع الزراعة في لبنان، وسط إهمال الدولة. بدأت الفكرة مع سليم زوين، في تشرين الأول من عام 2019. وبعد مناقشات مطوّلة، أسس مع زملائه نقولا دواليبي وحنا ميخائيل وريتا مخول وبيرلا حايك وهلا


نظم المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري ندوة في مركز معروف سعد الثقافي في صيدا بعنوان :" أزمات التعليم في لبنان في ظل الانهيار". حضر الندوة حشد من الأساتذة والمهتمين . وبدأت بالنشيد الوطني اللبناني. أدار الندوة أمين سر المكتب التربوي الأستاذ أحمد البني الذي قدم شرحاً عن الواقع التعليمي في لبنان، والأزمات التربوية الممتدة من سنوات عديدة والتي باتت تشكل حملاً ثقيلاً على القطاع التعليمي. وقال:" كان من المفترض أن يح


تنعي مؤسسة معروف سعد الثقافية الاجتماعية الخيرية السيدة فداء كامل نعناعة عكرة، وهي أقدم كادر من كوادر المؤسسة الذي شهد ولادتها، واستمر في خدمتها حتى آخر نفس بإخلاصٍ وأمانة. وظلّت السيدة فداء مواظبة، مخلصة في عملها إلى أقصى حد، وقد حظيت بمحبة الجميع في المؤسسة طوال أربعين عاماً ونيّف. تتوجه المؤسسة بكادرها التربوي، الصحّي، والإداري بأحرّ التعازي لعائلتها ولمحبّيها، آملين أن يتغمدها الله بواسع رحمته وأن يلهم عائلتها الص


سأل رئيس رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي نزيه جباوي "كيف تم إطلاق العام الدراسي من دون إقرار أي تحسينات على رواتب الأساتذة وأوضاعهم الاقتصادية؟". وعبّر في حديث إلى "صوت كل لبنان"، عن خشيته من "أن تنصاع الحكومة الى أوامر صندوق النقد الدولي بترشيد القطاع العام". وقال جباوي إنه ينتظر موعداً من رئيس الحكومة لمناقشة وضع الأساتذة ومطالبهم. وحمّل الحكومة "مسؤولية إضاعة العام الدراسي لأنها لا تعير تحديات القطاع التربوي الأهم


كشف وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، أن الوزارة استطاعت تأمين منح قيمتها 14 مليون دولار للمدارس الرسمية، سيتم الدفع من خلالها، كامل المصاريف التشغيلية للمدارس، وهو مبلغ يكفي حتى نهاية العام الدراسي الجاري. وأشار الحلبي في حديث تلفزيوني، إلى أنه سيتم دفع 90 دولاراً شهرياً لأساتذة الملاك في المدارس الرسمية، كمساعدة خلال العام الدراسي الحالي. وشدد وزير التربية، على أنه يجب تقديم منح لجميع الموظفين العامّين بمن فه


قرّرت نقابة عمال ومستخدمي ​المدارس الرسمية​ في لبنان الاستمرار في التوقف عن العمل حتى تحقيق المطالب المحقّة والطلب إلى معالي ​وزير التربية​ التجاوب مع مبادرة الاتحاد العمالي العام والنقابة في أسرع وقت تلافياً لاستمرار الإضراب وحفاظاً على العام الدراسي. وذكّرت بضرورة احتساب ما تقرّر للقطاع العام لعمال ومستخدمي القطاع من نصف شهر ودفع 90دولاراً ورفع بدل النقل، وتسوية أوضاع العاملين في القطاع في R


مرّ أكثر من أسبوعين على انطلاق العام الدراسي للمرحلة الثانوية في المدارس التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). يبدي مروان إبراهيم، وهو والد لطالبين ثانويين، قلقه من أن «ينال الميسورون في مخيم البرج الشمالي حقهم في التعليم، فيما ولداي محرومان من ذلك». حال إبراهيم كحال فقراء المخيم الذي يشهد تحركات مطالبة بحقوق الطلاب الثانويين في التعليم. الأهالي أقفلوا الطريق عند مداخل المخيم أمام باصات «الميسورين» طوال ال


لم تفلح، أمس، كل المحاولات لإدراج بند «تعيين رئيس جديد للجامعة اللبنانية» على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء، اليوم، ولا حتى طرحه من خارج الجدول، والضغط على التيار الوطني الحر للقبول بفصل ملف الرئاسة عن ملف تعيين عمداء جدد لكليات الجامعة، إذ بقي الأخير مصراً على موقفه المبدئي: «لا رئيس من دون عمداء ومجلس جامعة مكتمل»، علماً بأن التيار يحظى بحصة الأسد من المرشحين المسيحيين (10) للعمادات، بـ 6 مرشحين مقابل مرشح للقوات وثلاثة مست


يتشرف بدعوتكم لحضور ندوة بعنوان : " أزمات التعليم في لبنان في ظل الانهيار" يداخل فيها: - الدكتور باسل صالح – أستاذ الفلسفة في الجامعة اللبنانية " أزمات الجامعة اللبنانية" - الأستاذ جورج سعادة – قيادي في التيار النقابي المستقل " أزمات التعليم ما قبل الجامعي" - يدير الندوة أمين سر المكتب التربوي الأستاذ أحمد البني • يلي المداخلتين حوار مع الحضور - مركز معروف سعد الثقافي – صيدا - السبت 16 – 10 – 2021 - السا


وجهت مجموعة من أساتذة في التعليم الثانوي الرسمي، رسالة إلى “رئيس وأعضاء رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي”…. بعد الذي حصل من لغط في استفتاء آراء الأساتذة في التعليم الأساسي وما حصل من أخذ ورد، بات من الواضح عدم ورود استفتاء دقيق لجميع الأساتذة، خاصة وأن قسما كبيرا منهم لم يعط رأيه مع أو ضد… فلقد أصبح لزاماً على الزملاء في الهيئة الإدارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي بأن يجروا استفتاء دقيقا على مستوى الأساتذة كافة بواسطة ج


أعلن "​حراك المتعاقدين الثانويين​" في بيان، "أنّه مع العودة إلى ​المدارس​ الإثنين". وأمهل وزير التربية والتعليم العالي ​عباس الحلبي​ و​الحكومة​، "شهرًا ونصف شهر لتنفيذ الوعود برفع أجر الساعة لكلّ المتعاقدين بنسبة 100% من قيمة الساعة الحاليّة، في ظلّ غياب ​بدل النقل​، ودفع 90 دولارًا كلّ آخر شهر لكلّ المتعاقدين، وإعادة أسابيع التعليم إلى ما كانت عليه العام الماضي،


دعت رابطة معلمي التعليم الأساسي إلى العودة والالتحاق بالمدارس، اعتباراً من يوم الاثنين 11/10/2021 وإلى استكمال أعمال التسجيل والأعمال الإدارية كافة وإجراء امتحانات الإكمال وإصدار نتائجها وتسجيل طلابها في المدارس التي لم يتسنَّ لها القيام بهذه الأعمال. كذلك دعت إلى مباشرة التدريس عملاً بقرار وزير التربية في المدارس التي يُمكن أن ينتظم العمل بها. وفي السياق، أوضحت أنه «يجري العمل على إقرار زيادة على أجر الساعة بحدود 80% ل


أعتبر تجمع جامعيون مستقلون من أجل الوطن، في بيان، ان التعامل مع أهل الجامعة من منطلق المساعدات الاجتماعية لا يبغي الا تدمير ما تبقّى من معنى المؤسسة، وطالب بتعيين رئيس جديد للجامعة اللبنانية، على أساس الكفاءة الإدارية والأكاديمية، على أساس الكفاءة الإدارية والأكاديمية، وجاء في البيان: كأن الجامعة اللبنانية عصيّة على أي تحسّن انطلاقاً من جهود حكوماتنا وحاكميها. فمن انهيار الى انهيار أدهى. النظام التربوي الذي طالما كان مدعا


لم تحرّك مصلحة التعليم الخاص في وزارة التربية ساكناً حيال لجوء إدارات المدارس الخاصة إلى فرض «زودات» أو «رسم دعم» بالـ«فريش» دولار قبل إعداد الموازنة. تتذرّع المصلحة بأن ليس لديها وثيقة تستند إليها لتستخدم صلاحياتها التي تبدأ بسحب توقيع المدير، ومن ثم سحب الرخصة، وصولاً إلى إقفال المدرسة، علماً بأن القانون يجيز لها الرقابة على تطبيق كل مواده على عين وزارة التربية، تتفنّن مافيا المدارس الخاصة في خلق الأبواب لتشليح الناس أم


يعلن المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري دعمه للإضراب الذي أعلنه الموظفون والمدربون في الجامعة اللبنانية للمطالبة بحقوقهم المهدورة. ويرى المكتب أن احتدام المعركة مع بدء العام الدراسي المحفوف بالمخاطر وبالأجواء الضبابية يجري في ظل تواطؤ الاتحاد العمالي العام وهيئة التنسيق النقابية مع السلطة، تضيع حقوق المعلمين والموظفين، ومعهم العمال والمياومين وسائر العاملين في مختلف القطاعات. في المقابل تنتفض التيارات النقابية