New Page 1

أعتبر تجمع جامعيون مستقلون من أجل الوطن، في بيان، ان التعامل مع أهل الجامعة من منطلق المساعدات الاجتماعية لا يبغي الا تدمير ما تبقّى من معنى المؤسسة، وطالب بتعيين رئيس جديد للجامعة اللبنانية، على أساس الكفاءة الإدارية والأكاديمية، على أساس الكفاءة الإدارية والأكاديمية، وجاء في البيان: كأن الجامعة اللبنانية عصيّة على أي تحسّن انطلاقاً من جهود حكوماتنا وحاكميها. فمن انهيار الى انهيار أدهى. النظام التربوي الذي طالما كان مدعا


لم تحرّك مصلحة التعليم الخاص في وزارة التربية ساكناً حيال لجوء إدارات المدارس الخاصة إلى فرض «زودات» أو «رسم دعم» بالـ«فريش» دولار قبل إعداد الموازنة. تتذرّع المصلحة بأن ليس لديها وثيقة تستند إليها لتستخدم صلاحياتها التي تبدأ بسحب توقيع المدير، ومن ثم سحب الرخصة، وصولاً إلى إقفال المدرسة، علماً بأن القانون يجيز لها الرقابة على تطبيق كل مواده على عين وزارة التربية، تتفنّن مافيا المدارس الخاصة في خلق الأبواب لتشليح الناس أم


يعلن المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري دعمه للإضراب الذي أعلنه الموظفون والمدربون في الجامعة اللبنانية للمطالبة بحقوقهم المهدورة. ويرى المكتب أن احتدام المعركة مع بدء العام الدراسي المحفوف بالمخاطر وبالأجواء الضبابية يجري في ظل تواطؤ الاتحاد العمالي العام وهيئة التنسيق النقابية مع السلطة، تضيع حقوق المعلمين والموظفين، ومعهم العمال والمياومين وسائر العاملين في مختلف القطاعات. في المقابل تنتفض التيارات النقابية


اعلنت لجنة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي "الاستمرار في مقاطعة العام الدراسي لحين تحقيق المطالب". وأشارت في بيان، انه "بعد الاجتماع مع وزير التربية عباس الحلبي، حيث قدم الطروحات للمتعاقدين، وبعد أن طلب منا فرصة لانطلاق العام الدراسي بتاريخ 11 الحالي، طلبنا بدورنا الرجوع إلى المتعاقدين عبر استفتاء آرائهم، وبناء عليه جاءت النتيجة 80.9% بالاستمرار في مقاطعة العام الدراسي لحين تحقيق المطالب سلة واحدة، فيما سجلت نسبة 19.


بعد سنتين من النقاشات العلمية، عدّلت كلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية مناهجها بنسبة تُراوح بين 25% و35% باتجاه تعزيز الجانب التطبيقي للمواد، مع إضافة اختصاصات جديدة. ومع أن التغيير يسعى إلى خلق فرص عمل جديدة للمتخرّجين، والتحول إلى «كلية منتجة»، إلا أنه حلّ كالصاعقة على كثير من الطلاب ممّن راودتهم مجموعة من التساؤلات: «هل ذهبت المواد الملغاة التي نجحنا فيها سدىً؟ وهل سنضطر لإعادة متابعة مواد نجحنا فيها بعد


أقرّ وزير التربية عباس الحلبي لممثّلي روابط الأساتذة والمعلمين في المدارس والثانويات الرسمية ولجان المتعاقدين في التعليم الأساسي والثانوي الرسمي بالتزام الحكومة اللبنانية والمنظمات الدولية تقديم منح مالية تندرج في إطار «المساعدات الاجتماعية» للأساتذة والمعلمين والمتعاقدين وصناديق المدارس والتلامذة، فيما غاب أي كلام عن «سلفة» أو «غلاء معيشة». الروابط التي خرجت من اجتماع الوزير بأجواء «تفاؤلية»، بحسب رئيس رابطة المعلمين الرسم


كشفت مصادر متابعة لإجتماعات روابط الأساتذة والمعلمين والمتعاقدين بكل مسمياتهم، بعد ظهر اليوم مع وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، وما رشح من قبل المجتمعين، أن الوزير طرح نتائج حراكه مع الجهات المانحة، ومع الحكومة، فكانت النتيجة كالتالي: مع الجهات المانحة تأمين 70 مليون دولار، على أن يدفع لكل استاذ نحو تسعين دولارا على سعر الصرف، ويستفيد منها أساتذة الملاك والتعاقد وموظفي المكننة. أما من الحكومة، فطرح رفع بدل النقل


أصدر المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري بياناً جاء فيه : منذ تأسيس الجامعة الوطنية اللبنانية، وعبر مر التاريخ وصولاً حتى اليوم لم نصل إلى المشهد المحزن والمؤسف التي وصلت إليه الجامعة من قرارات وعملية ممنهجة لضرب وحدتها والحد من عزيمتها، ليأت قرار رئيس الجامعة اللبنانية د.فؤاد أيوب القاضي بتقديم طلب مساعدات مالية لأساتذة الملاك والمتفرغين ذكر لمطالب زملائهم الأساتذة المتعاقدين، ضارباً بعرض الحائط كل الوعود السابقة .


وافق وزير التربية عباس الحلبي، أمس، على إعطاء أساتذة التفرغ والملاك في الجامعة اللبنانية مساهمة مالية مقطوعة لتجديد المستلزمات التقنية الخاصة بهم، وإعطاء المستفيدين من صندوقَي تعاضد الأساتذة والعاملين مساهمة مالية لتغطية فروق الاستشفاء وأدوية الأمراض المستعصية والمزمنة، وذلك ضمن حدود الوفر المتاح المحقّق في الـ 70 في المئة من قيمة مشروع إجراء فحوصات الـ PCR للوافدين إلى لبنان عبر مطار بيروت الدولي والمعابر البرية. رئيس ال


منذ إعلان وزير التربية، عباس الحلبي، حصول القطاع التربوي على هبة تفوق 70 مليون دولار مشروطة بفك إضراب الأساتذة والعودة الحضورية إلى المدارس الرسمية، لم تخرج أي من الجهات الدولية المانحة، ولا سيما البنك الدولي واليونيسف والحكومة البريطانية، للإقرار بهذه الهبة، وهو ما أثار الشكوك في شأن جديتها، وفي إمكان أن تكون مجرد زرع أمل وهمي أو طعماً، أو بالحد الأقصى تمنيات وزارة التربية والحكومة، على غرار الوعود السابقة ومنها الوعد بإعطا


بوابة التربية: عقدت لجنة مندوبي الأساتذة المتعاقدين بالساعة في كليات ومعاهد الجامعة اللبنانية اجتماعها عن بعد مساء السبت ٢ تشرين الثاني ٢٠٢١، قررت في خلاله الإضراب حتى إقرار التفرغ. وتعقد اللجنة اجتماعاً مع وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي يوم الثلاثاء المقبل في الخامس من تشرين أول 2021، لايصال رسالة انه لم يعد بامكان المتعاقدين الاستمرار في عام جامعي جديد بدون اقرار التفرغ. وأصدرت


إحياء مشروع البطاقة التربوية والسعي الحثيث لإقرار القانون في المجلس النيابي يصبّان بصورة أساسية في خانة استفادة القطاع الخاص من دعم الدولة ومساعدات صندوق النقد الدولي. لكنّ ضمان الحصول على المنح مرهون بإعداد موازنات مدرسية شفّافة لدى اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة، ولا سيما الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية، قناعة بأن الاستثمار في التربية اليوم، يكمن في تحويل جزء كبير من مساعدات صندوق النقد الدولي إلى القطاع التعليمي، وأ


إحياء مشروع البطاقة التربوية والسعي الحثيث لإقرار القانون في المجلس النيابي يصبّان بصورة أساسية في خانة استفادة القطاع الخاص من دعم الدولة ومساعدات صندوق النقد الدولي. لكنّ ضمان الحصول على المنح مرهون بإعداد موازنات مدرسية شفّافة لدى اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة، ولا سيما الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية، قناعة بأن الاستثمار في التربية اليوم، يكمن في تحويل جزء كبير من مساعدات صندوق النقد الدولي إلى القطاع التعليمي، وأ


لمناسبة الذكرى 51 لرحيل القائد المعلم جمال عبد الناصر، أقام قطاع الشباب والطلاب في التنظيم الشعبي الناصري في مقر اللجنة المركزية للتنظيم ندوة حملت عنوان :" استمرار المشروع النهضوي العربي" تناولت تجربة الزعيم عبد الناصر، ومشروعه النهضوي. قدم الندوة أمين سر القطاع أحمد الأشقر، وأعضاء قيادة القطاع أحمد كيلو، وندين الخطيب. وحضرها أمين الشؤون التنظيمية في التنظيم صلاح البسيوني، وعضو الأمانة التنظيمية محمد غبورة، وعدد من أمنا


لا يعرف أهالي الطلاب اللبنانيين في بعض الجامعات الحكومية الروسية ما هي القيمة الحقيقية لأقساط أبنائهم. لا أثر لهذه الأقساط على المواقع الإلكترونية الرسمية للجامعات. الرقم يتبلغه الأهالي بواسطة «شركة خاصة» أو «سمسار» يدخل وسيطاً بين الطلاب وإدارة الجامعة ويحصر العلاقة به، ويرافقهم مالياً وإدارياً طيلة الرحلة الدراسية من خلال الاهتمام بكل المعاملات وتوفير المستندات التي يحتاجون إليها. استغلال «السماسرة» للطلاب مالياً يبدأ م