استبق تجّار السيارات تطبيق «الدولار الجمركي» باستيراد كمية هائلة من السيارات التي سدّدت رسومها الزهيدة على دولار جمركي يساوي 1500 ليرة، ولم يكتفوا بذلك بل زادوا سعر السيارة الواحدة بما لا يقلّ عن 2000 دولار نقداً، رغم انخفاض كلفة الشحن بنسبة 70%. وهؤلاء يصرّون اليوم على خفض الرسوم الجمركية وتعديل شطورها ليتاح لهم تحقيق المزيد من الأرباح
راكمَ مستوردو وتجار السيارات في السنوات السابقة للانهيار، أرباحاً طائلة. لكن، يبدو أنه