لم تستطع أي جهة أن تعلن فوزها في انتخابات نقابة الصيادلة. هذه النقطة هي محور ما جرى أول من أمس، إذ كسر «العرف» مرتين: أولاهما عدم وصول لائحة مكتملة أو شبه مكتملة إلى مجلس النقابة، وثانيتهما خرق عرفٍ متبعٍ بانتخاب مجلس نقابة مناصفة بين المسلمين والمسيحيين. هذه المرة، انتخب الصيادلة لائحة هي «كوكتيل» من 3 لوائح كانت تخوض الانتخابات، وأوصلوا إلى المجلس 8 مسلمين و4 مسيحيين، وهي «سابقة» بالنسبة للبعض.
كيف وصلت هذه «التشكيلة»،