New Page 1

قال باحثون إن الناجين من النوبات القلبية يمكن أن يستفيدوا من تناول الأسبرين يوميا لتعزيز صحة أفضل وعمر أطول. وقالت الدكتورة آنا ميتا كريستنسن، من مستشفى Bispebjerg وFrederiksberg في الدنمارك: "تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن عدم تناول الأسبرين على النحو الموصوف بعد الإصابة بنوبة قلبية يرتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية أخرى أو سكتة دماغية أو الوفاة. نوصي جميع المرضى الذين أصيبوا بنوبة قلبية بالالتزام بالأسبرين وفق


لقي 20 رائدا حتفهم في الفضاء منذ بدء استكشافه قبل ستة عقود، فما الذي يحدث للإنسان إن فارق الحياة في الفضاء؟ وشمل ذلك 14 في مآسي مكوك الفضاء التابع لناسا في عامي 1986 و2003، وثلاثة رواد فضاء خلال مهمة "سويوز 11" عام 1971، وثلاثة رواد فضاء في حريق منصة إطلاق أبولو 1 في عام 1967. ومع ذلك، لم يُقتل أي منهم في الفضاء نفسه. ولم تضع وكالة ناسا بروتوكولات للتعامل مع الموت في الفضاء، لكن الباحثين في جميع أنحاء العالم طرحوا ك


كشف باحثون عن مستوى جديد تماما من التفاصيل المبهرة داخل خلايانا الحية، وذلك من خلال استبدال الجزيئات الفلورية في عملية التصوير الحالية بأخرى تشتت الضوء. وسيسمح التعديل المبتكر للعلماء بمراقبة السلوك الجزيئي مباشرة على مدى فترة أطول بكثير، ما يفتح نافذة على العمليات البيولوجية المحورية مثل انقسام الخلية. ويوضح مهندس الطب الحيوي في جامعة ميشيغان، جوانججي تسوي: "الخلية الحية مكان مزدحم بالبروتينات الصاخبة هنا وهناك. وإن ح


يعلم الجميع أن علم الحساب الرياضي صحيح: 2 + 2 = 4. لكن من المدهش أننا لا نعرف لماذا هذا صحيح. من خلال الخروج خارج نطاق طريقتنا المعتادة في التفكير حول الأرقام، أظهر الباحثون مؤخرا أن الحساب له جذور بيولوجية وهو نتيجة طبيعية لكيفية تنظيم الإدراك للعالم من حولنا. وتشرح النتائج سبب صحة علم الحساب وتشير إلى أن الرياضيات هي إدراك لرموز الطبيعة الأساسية وإبداع للعقل. وهكذا، فإن المراسلات المعجزة بين الرياضيات والواقع الما


يعتبر فطر الأظافر من الأمراض المزعجة، لأنه كقاعدة عامة ، يصيب ظفرا واحدًا في البداية ومن ثم تنتقل العدوى بسرعة كبيرة إلى أظافر أخرى. في اليدين والقدمين. ووفقا للأطباء، يبدأ فطر الأظافر بتضخم الظفر المصاب الذي بمرور الوقت يصبح صلبا وقاسيا. يتطور المرض بسرعة، ويمكن ملاحظة اصفرار الظفر المصاب. بعد ذلك يبدأ الظفر يتفتت ويمكن أن ينمو في الجلد على الجانبين مع ظهور رائحة كريهة. يمكن للشخص أن يعرف ما إذا كان مصابا بفطر الأظافر


حقق بحث حديث، نُشر في مجلة Tectonophysics، في ما يُعتقد أنه أكبر تأثير معروف في العالم مدفون في شكل هيكل في أعماق الأرض في جنوب نيو ساوث ويلز. يمتد هيكل Deniliquin الذي لم يتم اختباره عن طريق الحفر بعد إلى ما يصل إلى 520 كيلومترا في القطر. وهذا يتجاوز حجم الهيكل الناجم عن تأثير Vredefort، ذاك الذي يبلغ عرضه 300 كيلومتر تقريبا في جنوب إفريقيا، والذي يعتبر حتى الآن الأكبر في العالم. ويعد تاريخ قصف الأرض بالكويكبات مخفيا


حذرت الدكتور زهرة بافلوفا أخصائية الغدد الصماء من ارتفاع مستوى السكر في الدم، لأنه يزيد من الإصابة بأمراض الكلى. وتشير الطبيبةـ إلى أنه عادة يجري الحديث عن مخاطر السكر ودوره في زيادة الوزن والسمنة ومرض السكري. ولكن نتائج دراسات حديثة أظهرت أن ارتفاع مستوى السكر في الدم يمكن أن يؤدي إلى تكون الحصى في الكلى. وتقول: "السكر ليس مجرد ملعقة من مسحوق في الشاي إو القهوة بل معها الحلويات والمعجنات والمياه الغازية المحلاة والزبا


يقاوم جزء ضئيل من الناس بشكل طبيعي عدوى فيروس نقص المناعة البشرية، ويريد العلماء أن يفهموا السبب. اكتشف فريق دولي من الباحثين متغيرا جينيا جديدا لدى الأشخاص من أصول إفريقية يبدو أنه يقيد تكاثر فيروس نقص المناعة البشرية بعد ظهور العدوى. وعلى الرغم من الحاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد النتائج التي توصلوا إليها، فإن هذا الاكتشاف يعد خطوة كبيرة إلى الأمام في أبحاث فيروس نقص المناعة البشرية، التي أهملت السكان الأفارقة لفترة ط


يواصل العلماء تقشير طبقات جديدة من الحياة على كوكبنا مثل بصلة لا نهاية لها على ما يبدو. في الآونة الأخيرة، استخدمت Aquanauts على متن سفينة من معهد Schmidt للمحيطات روبوتا تحت الماء لقلب ألواح من القشرة البركانية في أعماق المحيط الهادئ المظلم. وتحت قاع البحر في هذا الموقع المدروس جيدا، وجد فريق الباحثين الدولي عروقا من السوائل الجوفية تسبح في حياة لم يسبق لها مثيل من قبل. ويقول المدير التنفيذي للمعهد، جيوتيكا فيرماني: "


ابتكر علماء من روسيا وإيطاليا جيلا جديدا من المركبات العضوية الحيوية التي تسمح بتحسين كفاءة تقنيات تنقية المياه من المنتجات النفطية. ويشير مصدر في قسم تعميم العلوم والتكنولوجيا بوزارة التعليم والعلوم الروسية إلى أن الطريقة الجديدة تعتمد على سلالات من البكتيريا المدمرة للنفط، والتي تعزز الأحماض الدبالية تأثيرها. وتشير الباحثة ماريا هيرتسن من جامعة تولا، إلى أن للطرق المستخدمة حاليا في تنقية المياه من التلوث النفطي عيوبا


قام باحثون من الولايات المتحدة وروسيا بربط أجهزة الدورة الدموية لفئران صغيرة وكبيرة لمدة 12 أسبوعا كاملة، ما أدى إلى إبطاء الشيخوخة الخلوية لدى الحيوانات الأكبر سنا. وتتوسع الدراسة في الأبحاث السابقة التي تظهر أن هناك مكونات في دم الثدييات الصغيرة تستحق التحقيق من أجل الفوائد الصحية ومكافحة الشيخوخة. وبغض النظر عن القفزة البيولوجية الهائلة بين الفئران والبشر، هناك العديد من المخاطر المعروفة والشديدة المرتبطة بمثل هذه ا


أعلن عالم الفلك فلاديمير سوردين من جامعة موسكو، أن العلم لم يعد يتطلب هبوط البشر على القمر، لأن استخدام الروبوتات أرخص، ولكن هبوط الإنسان على أي جرم سماوي له تأثير إيديولوجي كبير. ويقول العالم في حديث لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء: "إذا كان الحديث يدور حول مسألة محض علمية فإن دور الإنسان "صفر" في الدراسة والتنقيب في جميع الكواكب بما فيها القمر. لأن الروبوتات يمكنها عمل الكثير، وهي أرخص بكثير وفشل الرحلة يكون من دون ضحايا


حذر باحثون من أن البسكويت والكعك والمشروبات الغازية قد تزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى. وتشير دراسة إلى أن تناول كميات أكبر من السكريات المضافة - الموجودة عادة في الأطعمة المصنعة - يزيد من فرصة الإصابة بهذه الحالة المؤلمة. وتصيب حصوات الكلى أكثر من واحد من كل عشرة أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 30 و60 عاما، وتحدث بسبب الفضلات في بلورات الدم. وبمرور الوقت، قد تتراكم البلورات لتشكل كتلة صلبة تشبه الحجارة، ما يؤدي إلى ألم


اكتشف علماء معهد شنغهاي للتغذية والصحة التابع لأكاديمية العلوم الصينية مادة طبيعية مضادة للشيخوخة والسرطان. وتشير مجلة Aging Cell، إلى أن هذه المادة أظهرت قدرة عالية على تعزيز فعالية العلاج الكيميائي لمكافحة السرطان. معلوم أن تراكم الخلايا الشائخة لدى كبار السن مرتبط به ازدياد خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر التي تساهم في اعتلال الصحة. وهنا أدت الاكتشافات الحديثة إلى ابتكار أدوية تدمر بشكل انتقائي الخلايا الشائخة،


تمكن علماء لأول مرة من التحكم في الحمض النووي البشري بالكهرباء فيما يمكن أن يكون اختراقا. نجح فريق في سويسرا في تشغيل وإيقاف تشغيل الجينات البشرية باستخدام تيارات كهربائية من إبر الوخز الطبية. وساعدت عمليات الانطلاق المحفزة على تنشيط الجينات المنتجة للأنسولين، والتي تم إنشاؤها باستخدام طرق العلاج الجيني التي طورها الفريق السويسري على مدى السنوات الخمس الماضية. وأطلق الباحثون على تقنيتهم الجديدة اسم "الحلقة المفقودة"