بعد سلسلة من النتائج السلبية لفريق ريال مدريد في الدوري الإسباني ودوري الأبطال، توّج النادي الملكي هذه النتائج بالخسارة «المذلّة» أمام غريمه الرياضي و«السياسي» (ربما) برشلونة بخماسية. ملعب «كامب نو» عاد بنا بالذاكرة إلى موسم 2011 ــ 2012، حين تلقّت شباك ريال مدريد خماسية أيضاً. يومذاك، كان المدرب البرتغالي مورينيو هو من يتسلم زمام الأمور في مدريد. أسباب عدّة أدّت لهذه النتيجة التي اعتبرها الكثيرون «مفاجأة» كبيرة. ما هي أبرز