دانت عائلة قداح في بلدة شحيم، ببيان، "الجريمة البشعة التي أودت بحياة المظلوم عمر يونس"، واعلنت رفضها لهذه الجريمة ، معتبرة انها "تعد لكل الخطوط الحمر، وللحدود الشرعية والقانونية والأخلاقية والإجتماعية والإنسانية، إمتثالاً بقوله تعالى:" "‏مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً "..

وتقدمت العائلة ب "أحر التعازي، وببالغ الأسى والحزن الشديد من عائلة يونس ومن قوى الأمن الداخلي، رافعة أسمى آيات العزاء بالمعاون أول عمر يونس".

واستنكرت العائلة "هذا الفعل الشنيع للقاتل، الذي أصابنا جميعا في بلدتنا، ونعلن التبرؤ منه ومن فعلته في الدنيا والآخرة".