افتُتحت مراكز تسليم اللوازم الانتخابية وتكليف الموظفين قبل الوقت المحدّد بالساعة السابعة صباحاً مع توافدهم منذ ساعات الصباح الأولى وتجمّعهم أمام المراكز مع تنظيم متفاوت بين المناطق.
وفي صور، تجمّع الأساتذة والموظفون أمام المدرسة الرسمية ووُزعت أرقام للتنظيم لم تمنع الزحمة بشكل تام، بالإضافة إلى مشهد «التزبيطات» بين موظفي وزارة الداخلية والمكلّفين، إذ ينتظر البعض وصول صناديق في قرى لا يوجد فيها عدد ناخبين كبير، كما يلاحظ قيام عدد من الأحزاب بإيصال رؤساء أقلام تابعين لهم لا سيّما في المناطق التي تُعدّ «ساخنة» كجبيل.